الصفحه ٢٥ : كتاب الإمامة والهداية ، وخاتمة أبواب الوصاية والهداية الذي نال الخلافة بحقّ بل صار نفس الرسول المقدّسة
الصفحه ٢٩ : ، فقالوا : لا ينبغي للعاقل إذا عزم على الكتابة والتأليف أن يتجاوز هذه البنود السبعة :
الأوّل : أن
يبتدع
الصفحه ٣١ : أبو تمام وجعله صاحب السرائر في ديباجة كتابه ، وهو قوله :
* الفضل للشعر لا للعصر والدار *
وأن لا
الصفحه ٣٣ : أحبّها إليّ وأعزّها عَلَيّ ، وبهذا الطريق عينه نروي جميع الروايات الشيعيّة المذكورة في هذا الكتاب ، بل
الصفحه ٣٩ : الفقهاء والمحدّثين ، ديباجة كتاب التحقيق ، مصحف النظر الدقيق ، ملك العلماء والمناظرين ، الإمام « فخر
الصفحه ٦٧ :
والطريق الثاني : يبدأ سنده بمحمّد بن إسماعيل وقد حذف السند لتواتر الكتاب عنه . وعبارته التي يقول
الصفحه ٦٨ : محمّد
بن سنان بعدالته ونحن في رسالة « الإصابة » أثبتنا أنّ جميع ما في كتاب « اختيار معرفة الرجال » هو
الصفحه ٧٠ : بإطناب . ونظراً لما قلناه
فإنّ العلّامة والشهيد قدّس سرّهما في كتاب المواريث حكما بصحّة حديثه .
ومجمل
الصفحه ٧٢ : ولا يوجد في أيّ كتاب ما يحمل على التوهّم من روايته عن كلا الاثنين ، أضف إلى ذلك أنّ البحث في أحوال
الصفحه ٧٣ : العلامة نفسه ترجم عين العبارة ولاحظ الأصل في كتابين إجمالاً وتفصيلاً ، وحكاه في البحار ، ومع كلّ هذا
الصفحه ٧٤ : .
المناقشة السادسة :
لم يرد في أيّ كتاب آخر نسبة
هذه الرواية وبهذا السند إلى غير الشيخ وابن قولويه ، ولم
الصفحه ٧٥ : .
المناقشة العاشرة :
أنّه نسب رواية صفوان إلى ابن
قولويه ، وليس عنده من ذلك عين ولا أثر في كتاب كامل
الصفحه ٨١ :
والمعروضة على المشايخ بحيث لا يستطيع أن يساوي كتاب المصباح الذي
هو حرز العلماء وتميمة الفقهاء عند
الصفحه ٨٣ : كما حكي عن الشيخ المفيد قدّس الله نفسه الزكيّة وأعلى رتبته العليّة في كتاب « المزار » أنّه بيّن طريقة
الصفحه ٨٤ : عنهم التي لابست فهم المعاني الدقيقة ومارست حلّ الألفاظ العويصة للكتاب والسنّة ، فإنّها ظاهرتنا على ما