الصفحه ١٧٧ : رواها من طرق الشيعة فإنّ ذلك لروايتها من طرق السنّة ، وروى مأتين وعشرين حديثاً في هذا الكتاب بأسانيد
الصفحه ٢٣٣ : الشريفة (١) والتصحيف
من هذا النمط كثير في كتاب القاموس فإنّه فاق حدود الإحصاء (٢) .
وقال في ( المجمع
الصفحه ٣٢٩ : مروان لوزارته وكتابة أسراره ، فجرت منه وعثمان على قيد الحياة أحداث عظيمة وفتن موحشة وبدع غريبة طبقاً
الصفحه ٣٥٤ :
وفي تاريخ الخلفاء عن ابن حجر
العسقلاني المعروف بشيخ الإسلام ، شارح صحيح البخاري وصاحب كتاب
الصفحه ٣٧٦ : ، والأشجّ هو عمر بن عبد العزيز لوجود شجّة في رأسه .
وفي كتاب قرب الإسناد ويصل
السند إلى صادق آل محمّد
الصفحه ٣٨١ : واحد
وستّين شرع في قتل الحسين أرواحنا له الفداء .
وفي كتاب العقد الفريد أنّ
عدد جيش الكوفة في عهد
الصفحه ٤٠٣ : بحضور درسه في كتاب سيبويه فأبى عليه المازني ذلك وأغراه بدفع مأة دينار لقاء ذلك فامتنع أشدّ الامتناع وقال
الصفحه ٧ : والدرّة اليتيمة بحلّةٍ قشيبة وأعطي من فيض قلمه عطاءاً ثراً مفيد حيث حلّى هذا الكتاب بصياغة الهوامش النافعة
الصفحه ٩ : التوفيق حتّى كتبت الكتاب القيّم ( مناديان راستين كربلاء وعاشوراء ) لأحشر في زمرة المحبّين ، وباستطاعتي أن
الصفحه ١٠ : والتاريخيّة .
ومن المؤسف أنّ هذا الكتاب
النفيس لم يقدّر حقّ قدره بشكل مؤلم ، ولم يوله أهل الفضل والعلم
الصفحه ٢٨ : الكتاب وقلّة الأسباب ، لا سيّما في سامرّاء التي فقدت فيها روح الإعانة ، من حيث القلّة في العُدّة والعدد
الصفحه ٦٤ :
والنجاشي والعلّامة في الخلاصة بوثاقة سيف . وقال النجاشي في حقّه : « له كتاب يرويه جماعات من أصحابنا
الصفحه ٦٥ :
الشيخ في كتاب الرجال اعتبره من أصحاب الباقر والصادق عليهماالسلام وقال : « أسند عنه » (١) وهذه العبارة
الصفحه ٨٠ : تحصل على الثواب ولا يبعد أن تكون عبارة كامل الزيارة « من بعد الركعتين » تحريف من الكتّاب ولفظ الحديث هو
الصفحه ٩٢ : كتاب المفاتيح ط
شركة طبع الكتاب ص ٤٥٥ : لا يخفى أنّ أحد الموثوق بديانتهم الذي لا يخالجنا ريب في ورعه