الصفحه ٢١٦ : معلولة هو الواجب تعالى.
__________________
(١) راجع شرح المواقف
: ٤٦٦ ، وشرح المقاصد ٢ : ٥٧
الصفحه ٩٩ : (١) : «ولا تقع في سائر المقولات
ـ وهي الفعل والانفعال والمتى والإضافة والجدة والجوهر
ـ حركة.
أمّا
الفعل
الصفحه ٢٢٦ :
استدلّ به المشهور بتقرير آخر غير ما في المتن. راجع الأسفار ٦ : ٥٧ ، وشرح
المقاصد ٢ : ٦١ ، والمباحث
الصفحه ٢٩٥ :
يكون [معقولنا] (١) واحدا من العقول الطوليّة الّتي هي في سلسلة علل الإنسان
القريبة أو البعيدة
الصفحه ١٦ : المعلول معها وجودا رابطا قائم الذات بوجود العلّة
التامّة المستقلّ. ففرض وجود المعلول في وعاء وعلّته
الصفحه ١٥٩ :
الفصل الثاني
في اتّحاد العالم بالمعلوم
وهو المعنون عنه باتّحاد العاقل بالمعقول
الصفحه ٢٢٨ : ،
فراجع شرح الأسماء الحسنى : ٣٧٧.
والمصنّف رحمهالله
زاد جوابا في بداية الحكمة : ١٩٦ فقال : «على أنّ فيه
الصفحه ٢٦١ :
وما أوردناه من
البيان يجري في العقول المجرّدة أيضا.
فإن
قلت : ما سلكتموه من
الطريق لإثبات القدرة
الصفحه ١٣٧ :
في الثامن الكون بمتن الواقع
وفي وعاء الدهر للبدائع
راجع شرح المنظومة : ٨٨
الصفحه ١٧٦ : ، وحكمة الإشراق : ١٤٣ ـ ١٤٤ ، وشرح حكمة الإشراق : ٢٥١ ـ ٢٥٤.
(٥) أي : في هذا
الجوهر المفارق المثاليّ.
الصفحه ٨٨ :
وتوضيحه : أنّ
الجسم المتمكّن في مكان ـ
مثلا
ـ إذا قصد التمكّن في مكان آخر ترك المكان الأوّل
الصفحه ١٤٩ : ، والعقل حادث سرمديّ».
انتهى كلامه ملخّصا ، فراجع شرح الأسماء الحسنى : ٧٤.
(١) أي : وإلّا
اتّحدا في
الصفحه ٢٥٣ : موجبة ، فقول القاضي مثلا في قضائه
ـ فيما إذا تخاصم زيد وعمرو في مال أو حقّ ورفعا إليه الخصومة
والنزاع
الصفحه ٢٩٣ :
أقامه الشيخ الإشراقيّ في حكمة الإشراق : ١٤٣ ـ ١٤٤ ، وراجع شرح حكمة الإشراق :
٣٤٩ ـ ٣٥١.
(٥) وفي النسخ
الصفحه ٤٨ : حقيقيّة زائدة على ذاته ، راجع شرح المواقف :
١٧٤.
(٤) كما ذهب إليه صدر
المتألّهين في الأسفار ٢ : ١٧٦