الصفحه ٣٢٠ :
، المتوفّى / ٤٢٨ ه ق. طبع منضمّا الى شرح الإشارات والتنبيهات المطبوع في مكتب
نشر الكتاب / ١٤٠٣ ه ق.
١١
الصفحه ٨٠ : تأخّر عنه ، كالمحقّق
اللاهيجيّ في المسألة الخامسة والعشرين من الفصل الأوّل من الشوارق حيث قال : «الإمكان
الصفحه ١٢٢ :
الفصل الثالث عشر
في السكون
الحركة والسكون لا
يجتمعان في جسم من جهة واحدة في زمان واحد
الصفحه ٢٣٨ : .
(٢) نسب إليهم في شرح
المواقف : ٤٧٩ ، وشرح المقاصد ٢ : ٧٢. وذهب إليه صدر المتألّهين في الأسفار ٦ :
١٣٣
الصفحه ١٨ : الحكيم السبزواريّ في شرح المنظومة : ٨٥ : «وقيل ـ القائل هو
المعتزليّ ـ : إنّ المرجّح علم ربّنا تعالى
الصفحه ٩٥ : إلّا كون الماهيّة وتحقّقها لا أمر ينضمّ إليها.
وتبعه في ذلك الحكيم السبزواريّ في شرح
المنظومة (قسم
الصفحه ٣٢٧ : المقدّسة / ١٤٠٥ ه ق.
٨٤
ـ الشمس البازغة في شرح الحكمة البالغة : محمّد عبد الحي
اللكهنويّ الهنديّ. طبع
الصفحه ٦ : محقّقا به وجوده».
وناقش فيهما فخر الدين الرازيّ في شرح
عيون الحكمة ٣ : ٤٥.
وقال المحقّق الطوسيّ
الصفحه ٢٩٦ : . وقرّره العلّامة الشيرازيّ في شرح حكمة
الإشراق : ٣٦٧ ـ ٣٦٨. واعترض عليه المحقّق الدوانيّ في شرح الهياكل
الصفحه ٢٦ : لا ونحن نقول
بأنّ جميع الممكنات مستندة إلى الله تعالى». راجع كلام الماتن في شرح المواقف :
١٧٢. وتبعهم
الصفحه ٢٨ : تصوّر طرفيه». وقال المحقّق
الطوسيّ في شرح الإشارات ٣ : ١٢٢ : «وكان هذا الحكم قريبا من الوضوح
الصفحه ٢٠ : الحكيم
السبزواريّ في تعليقته على شرح المنظومة : ٨٢ ، وتعليقته على الأسفار ٣ : ١٤٢ ،
ونسبه إلى الأشاعرة في
الصفحه ١٥٨ : ، وشرحي
الإشارات ١ : ١٣٣ ـ ١٣٤.
الثالث : ما ذهب إليه صاحب الملخّص
ـ على ما نقل عنه في الأسفار ٣ : ٢٩٠
الصفحه ٢٨٣ : ».
(١) هذا الإشكال هو
الّذي ذكره المحقّق الدوانيّ في حاشية شرح التجريد القوشجيّ : ١٤. وتعرّض له صدر
الصفحه ١١٧ :
ـ على ما في هامش شرح المنظومة (قسم الحكمة) : ٢٥٨.
وأمّا الثالث : فهو مختار جمهور الحكماء
، وهو الحقّ