الصفحه ٢١٧ :
الفصل الثالث
في أنّ الواجب لذاته لا ماهيّة (١) له (٢)
وقد تقدّمت
المسألة في مرحلة الوجوب
الصفحه ٢٨٨ :
بالحركة لا حركة
في العلم ، وعلم بالتغيّر لا تغيّر في العلم.
وعالم المادّة لا
يخلو ما فيه (١) من
الصفحه ٢٩٧ :
، مآلهما إلى كون الشيء مستقلّا موجودا في نفسه وكونه رابطا قائما بغيره موجودا في
غيره (١) ، فكلّ مرتبة من
الصفحه ٣٠٢ :
وإذ كان هذا
العالم حركة ومتحرّكا في جوهره ، سيلانا وسيّالا في وجوده ، وكانت هويّته عين
التجدّد
الصفحه ٨ : (٢) ، وماهيّته محتاجة بتبعه (٣).
ورابعا : أنّه إذ كانت الحاجة والفقر بالأصالة للوجود المعلول
ـ وهو محتاج في
الصفحه ١٧ : ء العلّة التامّة (٢) نسبة الفعل إليه بالإمكان دون الوجوب ، والكلام في إيجاب
العلّة التامّة (٣) لا مطلق
الصفحه ٤٦ :
الفصل التاسع
في أنّ الفاعل التامّ الفاعليّة
أقوى من فعله وأقدم
أمّا أنّه أقوى
وجودا وأشدّ
الصفحه ٤٧ :
يقدّم عليه وجودا ، كما مرّ في الفصل الثالث من هذه المرحلة. وإن كان المراد من
تقدّمه هو تقدّمه على الفعل
الصفحه ٥١ : كان القبول فيه بمعنى الاتّصاف ، فالقبول
والفعل فيه واحد. وأمّا ما كان القبول فيه انفعالا وتأثّرا
الصفحه ٥٤ : كغيره ، بل هو تمام في نفسه ، مراد لنفسه ، مقصود
لأجله ، والفعل والغاية هناك واحد ، بمعنى أنّ الفعل
الصفحه ٧١ :
وقد حصر جمع من
الطبيعيّين (١) العلّيّة في المادّة فقط ، منكرين للعلل الثلاث الاخر.
ويدفعه
أوّلا
الصفحه ٧٩ : التقرير ـ هو الشيخ الرئيس في الفصل الثاني من المقالة الاولى
من إلهيّات الشفاء ، كما أشار إليه المصنّف
الصفحه ٨٧ :
الفصل الثالث
في زيادة توضيح لحدّ الحركة (١) وما تتوقّف عليه
قد تقدّم (٢) أنّ الحركة نحو وجود
الصفحه ٩٢ :
الفصل الخامس
في مبدأ الحركة ومنتهاها
قد تقدّم (١) أنّ للحركة (٢) انقساما بذاتها ، فليعلم أنّ
الصفحه ١٠٨ : تحت جنس واحد قريب أنواع كثيرة اندراجا عرضيّا لا طوليّا. ولازم ذلك أن يكون
في القسم الأوّل (١) من