الصفحه ٢٧١ :
تأثير من الأسباب في المسبّبات ولا توقّف من المسبّبات على الأسباب. وثانيا : كون
الأفعال الّتي تعدّ أفعالا
الصفحه ١٥ :
التامّة في أيّ وعاء كانت (٣) وجود المعلول في أيّ وعاء كان. وأمّا كون المعلول والعلّة
معا (٤) في الوجود من
الصفحه ٣١ :
إلى غير النهاية.
والتسلسل في العلل محال.
والبرهان
عليه : أنّ وجود
المعلول رابط بالنسبة إلى علّته
الصفحه ١٣٣ :
معلولها عنه] (١) ، وهذا غير التقدّم والتأخّر بالعلّيّة. زاده صدر
المتألّهين قدسسره (٢) ، قال في الأسفار
الصفحه ١٥٦ : والبحور الزاخرة ، ومن الممتنع انطباع الكبير في الصغير.
وما
قيل : «إنّ إدراك الكبر والصغر في الصورة
الصفحه ١٦٧ :
في النفس ،
فالاتّصال بالخارج محفوظ فيها.
وأمّا الجوهر ،
فما ذكر ـ
أن لا حسّ ظاهرا
ولا باطنا يعرف
الصفحه ١٨٤ :
ببعد المسألة (١) ، فأساء الظنّ بالمنطق ، وزعم أن لا طريق إلى إصابة الواقع
يؤمن معه الخطأ في الفكر
الصفحه ١٨٨ : فاختزنته في الخيال ، وإذا نالته ثانيا أو في الآن الثاني
وأخذته للاختزان وجدته عين ما نالته أوّلا ومنطبقا
الصفحه ٢١٨ : علّة فاعليّة لوجودها ، لو اقتضى تقدّم الماهيّة على
وجودها المعلول لها لزم نظيره في الماهيّات الموجودة
الصفحه ٢٢٣ :
ومعنى دخول النفي
في هويّة وجوديّة ـ
والوجود مناقض
للعدم ـ
نقص وجوديّ في
وجود مقيس إلى وجود آخر
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل الخامس
في توحيد الواجب لذاته
و (١) أنّه لا شريك له في وجوب الوجود (٢)
قد تبيّن في
الصفحه ٢٧٧ : والمعلول الدالّ بما فيه من
الكمال الوجوديّ على ما في علّته من الكمال بنحو أعلى وأشرف
ـ كان أحقّ بأن يسمّى
الصفحه ٢٨٤ : النفس عنده (٢) فقدها (٣)
ـ كمال تلك القوّة
الّتي وردت عليها الآفة في مرتبة النفس الجامعة ، لا في مرتبة
الصفحه ١٣ :
الفصل الثالث
في وجوب وجود المعلول عند وجود علّته التامّة (١)
ووجوب وجود العلّة عند وجود
الصفحه ٤٥ : حكم للمعلول إلّا وهو لوجود العلّة وبه.
فهو تعالى الفاعل
المستقلّ في مبدئيّته على الإطلاق ، والقائم