الصفحه ٧٥ :
المرحلة التاسعة
في القوّة والفعل
وفيها أربعة عشر فصلا
الصفحه ١٩٣ :
الفصل الثاني عشر
كلّ مجرّد فإنّه عقل وعاقل ومعقول
أمّا أنّه عقل
فلأنّه ـ
لتمام ذاته وكونه
الصفحه ٢٨١ :
الفصل الثامن عشر
في الخير والشرّ
ودخول الشرّ في القضاء الإلهيّ
الخير
ما يطلبه ويقصده
ويحبّه
الصفحه ١٣٥ : ، والجزء الّذي بخلافه هو المتأخّر ، كاليوم
والغد ، فإنّهما مشتركان في وجود كمّيّ غير قارّ تتوقّف فعليّة
الصفحه ٣٠٨ : ».
يدفعه
: عدم دليل يدلّ
على كون هذه العلل تامّة منحصرة غير متوقّفة في تأثيرها على شرائط ومعدّات مجهولة
لنا
الصفحه ١٨١ : ونظريّة
بالنسبة إلى قضيّة اخرى. ولذا كان الأولى أن يقال في تعريفهما في باب التصوّرات :
أنّ التصوّر النظريّ
الصفحه ١٣٤ : المبدأ المحدود ، كاشتراك الإمام والمأموم في
النسبة إلى المبدأ المفروض من المحراب أو الباب ، مع تقدّم
الصفحه ٨٤ : ء ، وإن كانا مشتركين في إمكان أن يصيرا حيوانا. والقرب والبعد والشدّة
والضعف أوصاف وجوديّة لا يتّصف بها
الصفحه ١٦٩ : القبيل ، كعلم المنجّم
بأنّ القمر منخسف يوم كذا ساعة كذا إلى ساعة كذا يرجع فيه الوضع السماويّ بحيث
يوجب
الصفحه ١٠ : وبقاء
، وهو علّة واحدة لما سيأتي في باب التوحيد ، وبسيطة لأنّه صرف الوجود ، وصرف
الوجود بسيط ، وقريبة
الصفحه ١٦٠ :
الامور الصعاب في فتح هذا الباب ، فأفاض علينا في ساعة تسويدي هذا الفصل من خزائن
علمه علما جديدا. وذلك فضل
الصفحه ١٨٢ : .
__________________
ـ وأيضا كان الأولى أن يقال في تعريفهما في باب التصديقات :
أنّ التصديق النظريّ قضيّة يجوز أن يسأل عنها
الصفحه ١٩٠ : .
__________________
(١) كما أنّ الوجوب
المستعمل في هذا الباب مستعار من الوجوب بالغير الّذي هو من المعقولات الفلسفيّة.
كذا قال
الصفحه ٢١ :
ففيه : أنّه دعوى من غير دليل ، وقد تقدّمت الحجّة (١) على أنّ الممكن المتساوي الجانبين يحتاج في
الصفحه ١٢٩ :
الفصل الأوّل
في السبق واللحوق وهما التقدّم والتأخّر
يشبه أن يكون أوّل
ما عرف من معنى