الصفحه ١٤٧ :
ـ وخاصّة للعلّة المطلقة الواجبة الّتي ينتهي إليها الأمر (١)
ـ إلّا الاستقلال
والغنى ؛ وليس لوجود المعلول
الصفحه ١٦٥ : ] (١) وإلّا فالصورة العلميّة
ـ سواء كانت حسّيّة أو خياليّة أو غيرهما (٢)
ـ لا تأبى بالنظر
إلى نفسها أن تصدق
الصفحه ١٨٧ : وإلّا لانقلب إلى ما يقبل الوجود الخارجيّ
، فلا (٢) وجود ذهنيّا لما لا وجود خارجيّا له ؛ وإمّا من
الصفحه ٢٣٤ : تتحقّق الكثرة إلّا بآحاد
متغايرة متمايزة ، كلّ منها مشتمل على ما يسلب به عنه غيره من الآحاد
الصفحه ٢٤٥ : المجرّدة عن المادّة لذاته ، وليس
العلم إلّا حضور شيء لشيء ، والواجب تعالى منزّه عن المادّة والقوّة ، فذاته
الصفحه ٢٥٣ : الوجود الإمكانيّ إلّا وهو
واجب موجب بالغير ، والعلل تنتهي إلى الواجب بالذات ، فهو العلّة الموجبة لها
الصفحه ٢٥٥ : ، بل من طريق بدنه ؛ ولا ببدنه كلّه ، بل بعضو منه مستقرّ في
وجهه ، فلا يرى إلّا ما يواجهه ؛ ولا كلّ ما
الصفحه ٢٥٧ :
في ذلك إليه تعالى
، فلا يقع إلّا ما قدّره. وهذا قريب المعنى من قولهم : «علّة علّة الشيء علّة لذلك
الصفحه ٢٦١ : ء.
(٥) وذلك لأنّه إن
كان المراد من قولهم : «إنّ إرادته تعالى علمه» أنّ مصداق إرادته ليس إلّا مصداق
علمه وكان
الصفحه ٢٦٧ : (٢).
__________________
ـ اللهمّ إلّا أن يصحّح بأن يقال : إنّ المراد أنّ هذه
الروابط تستقلّ بها بالنسبة إلى معلولاتها ، كما يصرّح
الصفحه ٢٦٩ :
أحد الطرفين إلّا
بمرجّح يوجب لها ذلك (١) وهو العلّة الموجبة. والفاعل من العلل ، ولا معنى لتساوي
الصفحه ٢٧٠ : في العالم
ـ على ما سيتّضح (٥)
ـ ليست إلّا امورا
فيها خير كثير وشرّ قليل ، ودخول شرّها القليل في
الصفحه ٢٨٢ : له وليس بشرّ ، وانفعال عنق المقتول ولينته كمال لبدنه وليس بشرّ ،
وهكذا ، فليس الشرّ إلّا زهاق الروح
الصفحه ٢٩٣ : من
النظام الدقيق المتقن المحيّر للعقول ، فليس إلّا أنّ هناك جوهرا عقليّا مجرّدا
يعتني بها ويدبّر
الصفحه ٢٩٦ : وجب أن
يكون الممكن الأشرف قد وجد قبله ، وإلّا فإن جاز أن يوجد معه (٢) وجب أن يصدر (٣) عن الواجب لذاته