الصفحه ٦٤ : يتعلّق إلّا بكمال مفقود غير موجود كان مختصّا بالفاعل العلميّ
المتعلّق بالمادّة نوعا من التعلّق فالفاعل
الصفحه ٦٥ :
يتوهّمه إلّا من أنكر أصل الفاعليّة الحقيقيّة.
(٢) كما توهّمه أرسطو
على ما نقل عنه في تاريخ الفلسفة
الصفحه ٧١ : وإيجادها الملازم للوجدان ، فلا يبقي للفعليّة إلّا أن توجد من
غير علّة ، وهو محال.
وثانيا : أنّه قد تقدّم
الصفحه ٧٣ :
أبعاض ، كلّ منها محفوف بالعدمين السابق واللاحق ، محدود ذاتا وأثرا.
وأيضا العلل
الجسمانيّة لا تفعل إلّا
الصفحه ٨١ : الّتي تحمل إمكانها ، وإلّا لم تحمل
إمكانها ، فهي في ذاتها قوّة الفعليّة الّتي تحمل إمكانها ، إذ لو كانت
الصفحه ٨٤ : إلّا موجود ، فالنسبة المذكورة موجودة لا محالة
(١).
وكلّ نسبة موجودة
فإنّها تستدعي وجود طرفيها في ظرف
الصفحه ٨٥ : معه بوجوده بالفعل موجود متّصل واحد ، وإلّا بطلت النسبة ، وقد
فرضت ثابتة موجودة ، وهذا خلف. وكذا
الصفحه ٩٩ : ، وكشف المراد : ٢٦٥ ـ ٢٦٦.
(٢) وفيه : أنّ
الحركة أمر تدريجيّ ، والتدريجيّ لا يقع نفسه ولا أجزاؤه إلّا
الصفحه ١٠٨ : الثانية
في هذه المرتبة هي فعليّة النوع ، ولها الآثار المترتّبة ، إذ لا حكم إلّا
للفعليّة ، ولا فعليّة إلّا
الصفحه ١١١ : مباحث العلّة والمعلول (٤) أنّ العلل المادّيّة لا تفعل إلّا بتوسّط المادّة وتخلّل
الوضع بينها وبين
الصفحه ١١٢ : الحادثة إلى الطبيعة مردود ، لأنّه لا مؤثّر في الوجود بحقيقة
معنى الكلمة إلّا الله تبارك وتعالى ، كما مرّ
الصفحه ١١٣ : ،
وقد بطلت فاعليّة الطبيعة بالفعل ، فليس الفاعل إلّا الطبيعة المقسورة (١). وأمّا في الحركة النفسانيّة
الصفحه ١٢٠ : متّصلة لا تقبل الانقسام إلّا بالقوّة.
وربّما قيل (٣) : «إنّهما متضادّان». قال في الأسفار : «إنّ التقابل
الصفحه ١٤٤ : تغفل.
__________________
(١) لا يخفى أنّ هذا
الكلام لا يتمّ إلّا إذا لم يكن للزمان جزءا لم يسبقه
الصفحه ١٤٦ : الوجود الآتي من قبل الغير.
حجّة
اخرى (٥) : أنّ كلّ ممكن له ماهيّة مغايرة لوجوده ، وإلّا كان واجبا
لا