الصفحه ٢٦٥ : للأفعال (١)
الّذي حقّقته
الاصول الماضية هو أنّ الأصيل من كلّ شيء وجوده (٢) ؛ وأنّ الموجود ينقسم إلى واجب
الصفحه ٢٦٩ : ، لأنّ علّة علّة الشيء
علّة لذلك الشيء.
فهذه اصول ثابتة
مبيّنة في الأبحاث السابقة. والمستفاد منها أنّ
الصفحه ٢٧٣ :
تعلّقت به.
وهذه آراء سخيفة
تبيّن بطلانها بما تقدّم بيانه من الاصول الماضية (١). فالوجوب الّذي
الصفحه ٣٣٣ : الجوهر
والاشارة إلى ما يتفرّع عليه في اصول المسائل ١٠١
الفصل التاسع : في موضوع الحركة
الصفحه ١١ : تبعا للحكيم السبزواريّ في شرح المنظومة : ٤٨.
الصفحه ١٦ : الأوّل من هذه المرحلة.
(٢) وهم المتكلّمون ،
فراجع شرح الإشارات ٣ : ١٣١.
الصفحه ٥٦ : النجاة : ٢١٣ ، وشرح الإشارات ٣ : ١٥ ـ ١٦ ، والتعليقات : ١٢٨ ، والفصل الحادي عشر من المقالة
الاولى من
الصفحه ٥٧ : ٢ : ٢٧٠ ـ ٢٧٩.
(٢) والقائل هو الشيخ
الرئيس في الإشارات ، راجع شرح الإشارات ٣ : ١٤٩.
(٣) والقائل هو صدر
الصفحه ٦٨ : في الأسفار ٢ : ٢٥٧ و ٢٥٨ ، وشرح الهداية الأثيريّة : ٢٤٢ و ٢٤٣.
(٥) تقدّم في الفصل
السابق
الصفحه ٦٩ : (٢).
__________________
(١) والمجيب أيضا صدر
المتألّهين في الأسفار ٢ : ٢٥٨ ـ ٢٥٩ ، وشرح الهداية الأثيريّة : ٢٤٤.
(٢) في الفصل السادس
الصفحه ٧٢ :
السادس من المرحلة الخامسة.
(٢) نسب إليهم في
الأسفار ٥ : ٢٨٢ ، وشرح المنظومة : ١٠٥.
الصفحه ٨٠ : ء». والحكيم السبزواريّ في شرح المنظومة : ٧٨ حيث قال :
«إنّ الاستعداديّ كأنّه الذاتيّ مع زيادة اعتبار».
لا
الصفحه ٨١ : ١ : ٢٥٠ قولا من الحاشية القديمة على شرح التجريد بأنّ الاستعداد أمر
اعتباريّ. وذهب بعض الأساتيذ من تلامذة
الصفحه ٨٨ : ، والفصل الأوّل من المقالة الثانية من الفنّ الأوّل من
طبيعيّات الشفاء ، وشرح المنظومة : ٢٣٨
ـ ٢٣٩.
(١) أي
الصفحه ٩٩ : طبيعيّات الشفاء ، والمباحث المشرقيّة ١ : ٥٩٣ ـ ٥٩٤ ، وشرح المقاصد ١ :
٢٦٥ ـ ٢٦٦ ، والنجاة : ١٠٦ ـ ١٠٧