الصفحه ٢٤٤ : يديم به بقاءه ويرفع به جهات نقصه وحاجته
ـ إذا اعتبر في نفسه انتزع منه أنّه رزق يرتزق به ، وإذا
اعتبر من
الصفحه ٢٤٦ : علمت أنّ الحقّ يعلم الهويّات الخارجيّة بشخصيّاتها على وجه
يكون وجودها في نفسها هو حضورها عنده
الصفحه ٢٥٣ : مرتبة ذاتها ، علما مقدّسا عن شوب الإمكان ، فليست زائدة على ذاته
تعالى ، بل هي نفس ذاته تعالى. راجع
الصفحه ٢٥٥ : يواجهه ، بل الجسم ؛ ولا كلّ جسم ، بل
الكثيف من الأجسام ذي اللون (٢) ؛ ولا نفس الجسم ، بل سطحه ؛ ولا كلّ
الصفحه ٢٥٧ : القائمة بالعقل كانت قضاء. وكذلك الصور الجزئيّة القائمة بالنفس الجزئيّة
المنطبعة الفلكيّة قدرا». شرح
الصفحه ٢٥٨ :
يتعيّن له بتعيين منه (١) ، لا بتعيين من غيره.
__________________
(١) أي : بتعيين من
نفسه ، بأن يقتضيه
الصفحه ٢٦٤ : ، إمّا من نفس الفعل الّذي يوجد في الخارج فهو
إرادة ثمّ إيجاب ثمّ وجوب ثمّ إيجاد ثمّ وجود ، وإمّا من حضور
الصفحه ٢٦٦ : ذرّة
من ذرّات الأكوان الوجوديّة إلّا ونور الأنوار محيط بها قاهر عليها ، وهو قائم على
كلّ نفس بما كسبت
الصفحه ٢٦٩ : ، وهذه المعدّات أيضا نفسها ما أفاضها الفاعل الحقيقيّ ، فالإنسان
واختياره أفاضهما الفاعل الحقيقيّ ، أي
الصفحه ٢٧٠ :
يفيضه الواجب تعالى من الفعل وجوده الخير بذاته الطاهرة في نفسه ، وما يلازمه من
النقص والعدم لوازم تميّزه
الصفحه ٢٧٨ : والإتقان
الفاعل العلميّ
ـ الّذي لعلمه دخل في تمام علّيّته الموجبة
ـ إذا كان ناقصا في نفسه مستكملا بفعله
الصفحه ٢٩٧ :
، مآلهما إلى كون الشيء مستقلّا موجودا في نفسه وكونه رابطا قائما بغيره موجودا في
غيره (١) ، فكلّ مرتبة من
الصفحه ٣٠٠ :
سيرته ، كلّ منهم
يمثّله في نفسه بهيئة مناسبة لما يقدّره عليه بما عنده من صفته ، وإن غايرت الهيئة
الصفحه ٣٣٥ : الرابع عشر : في أنّ العلوم ليست بذاتية للنفس......................... ٢٠٠
الفصل الخامس عشر : في