الصفحه ٢٨٢ : بها ، لكن لازم وجودها بما
هي خير الاستضرار أحيانا ، فاللازم مستند إلى نفس الملزوم بالذات وإلى جاعل
الصفحه ٣٠٥ : إلّا نفس القطعات والأجزاء ، فحكمه حكمها ، وهو حادث زمانيّ بحدوثها
الزمانيّ ، فعالم المادّة والطبيعة
الصفحه ٨ : المعلول بقياسه إلى علّته وجود رابط موجود في غيره ، وبالنظر إلى ماهيّته
الّتي يطرد عنها العدم وجود في نفسه
الصفحه ١٣ : ما لم تؤثّر في غيره ؛ فإنّها من حيث هي ليس إلّا نفسها ، فتخلّفت عن
الوجود المعلول قبل أن تؤثّر
الصفحه ١٧ :
اخرى كثيرة ، إذا
اجتمعت صارت علّة تامّة يجب معها الفعل (١). وأمّا الإنسان نفسه فجزء من أجزا
الصفحه ١٩ : تعالى
مختارا في فعله لا ينافي إيجابه الفعل الصادر عن نفسه ولا ايجابه الفعل ينافي كونه
مختارا فيه
الصفحه ٢٧ : : «فيه نظر : أمّا أوّلا : فلأنّه نفسه يجري في الطبائع تبعا
للقوم بأنّ مقتضاها الكرويّة ، فإنّ الطبيعة
الصفحه ٢٩ : يستند إليها المعلول ،
وإمّا أن يكون الكثير مركّبا ذا أجزاء يفعل الواحد بواحد منها فينسب إلى نفس
المركّب
الصفحه ٣٨ : يكون مقرونا بداع زائد بل يكون نفس العلم منشأ لصدور المعلول
، وحينئذ فإمّا أن يكون علمه زائدا على ذاته
الصفحه ٤٣ : منه فيهلك ،
غير أنّه إن استغرقه الخوف والدهشة الشديدة وجذبت نفسه إلى الاقتصار على تصوّر
السقوط سقط
الصفحه ٤٤ : نفسه. وتقدّم (٥) أن لا غنى للمعلول عن العلّة الفاعليّة ، كما أنّه لا غنى
له عن العلّة التامّة ، فهو
الصفحه ٤٦ : يخفى عليك
أنّه ليس الفاعل المؤثّر إلّا نفس العلّة التامّة ، وليست العلّة التامّة إلّا
الفاعل المؤثّر
الصفحه ٥٢ : ١ : ٥٤٩.
(٣) كما قال الشيخ
الرئيس في التعليقات : ١٠٨ : «الغرض في الحركة الفلكيّة ليس هو نفس الحركة بما
الصفحه ٥٣ : الفلسفيّة بالمعنى
المذكور نفس الغاية الّتي يتوجّه إليه المتحرّك بحركته. وهذا غير ما رامه المحشّيّ
المعترض
الصفحه ٥٥ : اتّحاد
الفاعل والغاية ، كما إذا كان فعل الفاعل موجودا مجرّدا في ذاته وفعله تامّ
الفعليّة في نفسه مرادا