الصفحه ٢٢٦ : المشرقيّة ٢ : ٤٥١ ـ ٤٥٤.
(٢) فإنّ ما به
الامتياز غير ما به الاشتراك بالضرورة.
(٣) في تفسير قوله : «فإن
الصفحه ٢٣٨ : ، والعلّامة الإيجي والمحقّق الشريف في شرح
المواقف : ٤٧٩ ـ ٤٨٠. وهذا القول نسب إليهم في الملل والنحل ٢ : ٩٥
الصفحه ٢٤٦ : هذه المرحلة.
(٢) قوله : «من مطلق
العلم وله (تعالى) كلّ علم» تعريض بما ذهب إليه صدر المتألّهين في
الصفحه ٢٥٠ : المجرّدة لا علم ارتساميّا حصوليّا لها.
السادس
: قول بعضهم (٢) : «إنّ لذاته (٣) المتعالية علم تفصيليّ
الصفحه ٢٥٩ : في الأشياء بذاته ، وهو مختار
__________________
(١) قوله : «من
القيود الّتي فيها» متعلّق بقوله
الصفحه ٢٦٠ : رحمهالله
فسّر القولين ـ في تعليقته على
الأسفار ٦ : ٣٠٧ ـ ٣٠٨
ـ بما يتصوّر في الممكن والواجب معا. فقال
الصفحه ٢٦١ : ، فهو تعالى مختار على الإطلاق.
هذا ملخّص القول في التفسيرين ، وقد
استبان أنّ القدرة على كلا التعريفين
الصفحه ٢٦٦ : من الصفات والأفعال
__________________
(١) قوله : «واجبة
بالذات أو منتهية إلى الواجب بالذات» وصف
الصفحه ٢٧٠ :
__________________
(١ و ٣) أي : قول
المعتزلة كما مرّ.
(٢) في ما مرّ آنفا
حيث قال : «وفاعليّة الواجب تعالى في طول فاعليّة
الصفحه ٢٧١ : إلى إثبات
فاعل لها وراءها وهو الواجب الفاعل للكلّ.
وأمّا القول
بالجبر وإنكار الاختيار في الأفعال
الصفحه ٢٧٦ : (١).
أمّا الإرادة فقد تقدّم القول فيها في البحث عن القدرة (٢).
وأمّا الكلام فقد قيل (٣) : «إنّ الكلام في
الصفحه ٢٩٠ :
__________________
(١) راجع الفصل
الرابع من المرحلة الثامنة.
(٢) أي : للوجود
المفاض الواحد البسيط.
(٣) قوله : «ويلزمه
الصفحه ٢٩٨ : أثبتناه.
(٣) هذا هو الصحيح
بخلاف ما في النسخ من قوله : «لكونها أشرف».
الصفحه ٣٠٦ : القائلون بالزمان الموهوم الّذي لا فرد يحاذيه وإن كان منشأ
لانتزاعه وهو بقاء الواجب بالذات.
هذا القول نسبه
الصفحه ٣٠٨ : تختلف معلولاتها باختلافها ، فلا تتشابه الخلقة في أدوارها.
على أنّ القول
بالأفلاك والأجرام غير القابلة