الصفحه ١٢٤ : الّذي توجده الطبيعة في المتحرّك» (٣) وتفصيل القول في الطبيعيّات (٤).
__________________
(١) راجع
الصفحه ١٣١ : بالدهر
أو السرمد ، كما سيأتي.
ويمكن القول بالتقدّم والتأخّر
بالعلّيّة غير الحقيقيّة ، كتقدّم العلل
الصفحه ١٣٩ : والتأخّر أمرا وجوديّا ، وحينئذ لا يصحّ القول بكون
تقابلها مع التقدّم والتأخّر تقابل العدم والملكة ، بل
الصفحه ١٤٤ : زمان ، وإلّا فما ذكره لا
يصدق في ذلك الجزء ، بل لا بدّ من القول بحدوثه الدهريّ.
(٢) والناقل صدر
الصفحه ١٦١ : الإشكال : أنّ البرهان المذكور
إنّما يجري على القول بأنّ وجود العلم وجود لغيره ، وهو ممنوع ، لأنّ الوجود
الصفحه ١٦٥ : الأعراض المشخّصة ، وبخلاف التخيّل المشروط ببقاء الأعراض والهيئات
المشخّصة دون حضور المادّة» (٤) قول على
الصفحه ١٦٦ : وغيرها.
(٢) أي خارج
المفاهيم.
(٣) قوله : «بالخارج»
متعلّق بقوله : «كاتّصال الخيال».
(٤) أي
الصفحه ١٧٨ :
القضيّة لا تتحقّق إلّا بالحكم ، والقول بنفي الحكم في القضايا السالبة ، وأنّ
النسبة الحكميّة خارجة عن
الصفحه ١٧٩ : تصوّر.
__________________
(١) وفي النسخ جاء «أوّلا»
قبل قوله : «بتصوّر المحمول» والصحيح ما أثبتناه
الصفحه ١٨١ : نظريّة ، فالقول بعدم استغناء القضايا البديهيّة عن
قضيّة امتناع اجتماع النقيضين وارتفاعهما يستلزم أن تكون
الصفحه ١٨٤ : ما وراء ذلك من
الإدراكات شكوكا مجازفة بيّنة.
ومن السفسطة قول
القائل : «إنّ الّذي يفيده البحث
الصفحه ١٩١ : المتألّهين في الأسفار ٦ :
١٨٠ ، والشواهد الربوبيّة : ٣٩.
وأمّا انتساب هذا القول إلى أفلاطون أمر
خلاف الواقع
الصفحه ٢٠٠ : ٣ : ٤٨٩ ـ ٤٩٠.
(٣) وفي النسخ : «أغفلها
علومها» والصحيح ما أثبتناه.
(٤) لا يخفى عليك
أنّه ينافي القول
الصفحه ٢٠٧ :
__________________
(١) منها : برهان
الحركة وبرهان الحدوث وبرهان الإمكان وبرهان النظم وغيرها. وإليه يلوح قوله تعالى
الصفحه ٢٢٢ : .
(٢) في فاعل قوله : «قالوا»
وجهان : (أحدهما) أن يكون فاعله من أثبت الأجزاء المقداريّة للواجب تعالى ، وهو