الصفحه ٣٧ : .
(٥) في الفصل الثالث
من المرحلة الحادية عشرة.
(٦) قوله : «ممكن»
وصف لوجود.
الصفحه ٤٢ : في النسخ من قوله : «فيه كمال و...».
(٢) وفي النسخ «تروّي
فكر» والصحيح ما أثبتناه.
(٣) وفي النسخ
الصفحه ٤٧ :
وسائر العلل (١).
والقول (٢) ب «أنّ العلّة التامّة مع المعلول ، لأنّ من أجزائها
المادّة والصورة
الصفحه ٤٨ : في المباحث المشرقيّة ١ : ٥١٥ ـ ٥١٦. ونسب القول بالجواز أيضا إلى
الأشاعرة القائلين بأنّ لله صفات
الصفحه ٥٣ : محالة وإن لم يتوجّه إليه ولم يقصده ، فما لا
يتمّ بدونه الحركة هي الجهة لا الغاية.
(٥) وفي قوله
الصفحه ٥٤ : . اقتباس من قوله تعالى : (وَلِكُلٍّ
وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيها).
البقرة : ١٤٨.
(٥) أي : ذلك التمام
هو مراد
الصفحه ٦٧ :
والقول بالاتّفاق
من الجهل بالأسباب الحقيقيّة ونسبة الغاية إلى غير ذي الغاية. فعثور الحافر للبئر
الصفحه ٧٠ : (٤).
__________________
(١) في الفصل الخامس
والسادس والسابع من المرحلة السادسة.
(٢) وهي الأجسام
بأنواعها.
(٣) قوله : «من
الصفحه ٧٧ : ٣
: ٢ ـ ٥.
(٢) أو علقة أو مضغة
أو جماد أو غيرها ممّا لها قوّة أن تصيره.
(٣) قوله : «المطلوبة»
صفة للآثار
الصفحه ٨٧ : ، والوجود لا ماهيّة له. (منه رحمهالله).
قوله «والتدريج معنى بديهي ...» هذا دفع
دخل مقدّر. وهو أنّ تعريف
الصفحه ٨٨ : نسب القول ب «أنّ الحركة هي
حصول الجسم في مكان بعد آخر» إلى المتكلّمين ، فراجع كشف المراد : ٢٦١
ـ ٢٦٢
الصفحه ٩٦ : ».
(٢) أي : وجوده
لنفسه.
(٣) هذا القول منسوب
إلى المشّائين ، راجع الأسفار ١ : ٤٢٧ ـ ٤٣٢ ، وتعليقات المصنّف
الصفحه ١٠٢ : ثابتة
بماهيّتها قارّة في ذاتها» إلى ما أجاب به صدر المتألّهين عن إشكال أورده الشيخ
الرئيس على القول
الصفحه ١٠٤ : . وهذا يشمل الصورة الواحدة الممتدّة التدريجيّة السيّالة ،
كما هو مقتضى القول بالحركة الجوهريّة
الصفحه ١١٢ : النوع (٢).
وتفصيل القول :
أنّ الموضوع إمّا أن يفعل أفعاله على وتيرة واحدة ، أو لا على وتيرة واحدة