الصفحه ٣٦ : لفظا
منها : خمسة من
ظروف المكان وهي : قبل ، وبعد ، وأوّل ، وحيث ، ودون.
ومنها : ثمانية
من أسما
الصفحه ٥٤ : محل له من الإعراب.
الخصمان
فاعل
مرفوع بالألف نيابة عن الضمة لأنه مثنى والنون عوض عن
الصفحه ٥٥ : الفتح لا محل له من الإعراب والنون حرف وقاية مبني على الكسر
لا محل له من الإعراب والياء ضمير المتكلم اسم
الصفحه ٦١ : هو
: ما كان أحد أصوله حرفا من حروف العلة الثلاثة التي هي : الألف ، والواو ، والياء
، وهو خمسة أقسام
الصفحه ٦٣ :
ويسمّى منقوصا (١) لأنّه نقص منه بعض الحركات فتظهر الفتحة في حالة النّصب
، نحو : كلّمت القاضي.
وأمّا
الصفحه ٦٥ : بآخر
الكلمة فقط ، كما سبق بيانه مستوفيا (٢).
تمرين عام لبيان المعربات من المبنيات
[الوافر
الصفحه ٦٦ : : المؤثّر ، وفي اصطلاح النّحاة : ما أوجب كون آخر الكلمة على وجه مخصوص من
الإعراب.
ب ـ المعمول في
اللّغة
الصفحه ٧٨ : على حسب العوامل.
إلّا إذا كان (ممنوعا
من الصّرف) فيجرّ بالفتحة ، نحو : أحمد.
أو كان على وزن
«فعال
الصفحه ٨٢ : ».
وأسماء المكان
تلزم الظّرفية ، أو الجرّ بالحرف محلّا ، فيقال : جئنا من هنا ، وذهبنا من هناك
إلى هنالك
الصفحه ٨٨ :
٤ ـ وذا :
للعاقل وغيره ، وتكون اسما موصولا إذا وقعت بعد (من وما) الاستفهاميتين ، غير مشار
بها
الصفحه ١٢٢ :
[الطويل] :
ولست بمفراح
إذا الدّهر سرّني
ولا جازع من
صرفه المتقلّب
الصفحه ١٢٨ : يكون اسمها وخبرها نكرتين ، نحو : لا أحد ناجيا من
الموت. وقد يحذف خبرها غالبا.
وتعمل «لات» (٢) عمل ليس
الصفحه ١٣٥ :
، فارقة بينها وبين (إن) النّافية (١) فإن وليها فعل ، كثر كونه من الأفعال النّأسخة ، نحو :
وإن نظّنك لمن
الصفحه ١٤٧ : أفعال
التّصيير والتّحويل تتصرّف ، (أي يأتي منها المضارع والأمر وغيرهما) ، ما عدا (وهب)
التي هي من أفعال
الصفحه ١٧٠ : للعلم.
والمصدر
المستوفي شروط نصب المفعول لأجله ، له ثلاث أحوال : لأنه : إمّا مجرّد من أل
والإضافة ، أو