الصفحه ٥٨ :
ـ النوع الرابع : ما سمّي به من هذا الجمع ،
كعابدين وما ألحق به كعليّين (١).
النوع الثالث
من
الصفحه ٦٢ :
المبحث الحادي عشر : في الإعراب الظّاهر ، والمقدّر
الإعراب
الظّاهر هو : ما لا يمنع من النّطق به
الصفحه ٧٣ : دروسي.
٥ ـ فصله من
عامله بمتبوع له ، نحو : يخرجون الرّسول وإيّاكم.
٦ ـ فصله من
عامله بلفظة (إمّا
الصفحه ٧٥ : وجدت التّقدم عزما. وأتقهقر ما رأيت التّقهقر حزما ـ الحكمة
ضالّة المؤمن ؛ فخذ الحكمة ولو من أهل النفاق
الصفحه ٩٣ : محل رفع. فيها جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر ، والجملة
صلة الموصول لا محل لها من الإعراب
الصفحه ٩٥ : ، عرّف الجزءان معا ، نحو : رأيت الألف والستة عشر جنديا.
المبحث التاسع : في ما بقي من المعارف
الصفحه ٩٦ : (٤) ، مذكور قبله (٥) ، ودلّ على من فعل الفعل ، أو قام به (٦) ، نحو : طلعت الشمس ساطعا نورها ، ونحو : مختلف
الصفحه ٩٧ : ليلى ، ونحو :
سليم مؤدّبة
ابنته.
ولحوق تاء
التّأنيث بالعامل منه : واجب ، ومنه جائز.
وجوب تأنيث
الصفحه ١٠٢ :
ينوب عن الفاعل واحد من الأربعة الآتية
الأول :
المفعول به : وهو الأصل المقدّم على غيره في
الصفحه ١٠٤ :
الباب الرابع : في المبتدأ والخبر
المبتدأ : هو
الاسم الصّريح ، أو المؤوّل به (١) ، المجرّد من
الصفحه ١٠٥ :
نحو : ويل أهون من ويلين ، أي ويل واحد.
٢ ـ الإضافة
لفظا ، نحو : حلية الأدب خير حلية أو الإضافة
الصفحه ١٠٦ : من تعرّض للمخاطر. لكلّ داء دواء يستطبّ به. شرّ أهرّ ذا ناب. لكلّ ساقطة
لاقطة. مجلس علم خير من عبادة
الصفحه ١١٣ : وجود مطلق (كيكون وكائن) وما شاكلهما وجب حذفه لفقدان
الفائدة من ذكره.
أمّا إذا دلّ
على وجود مقيّد بصفة
الصفحه ١١٥ : ، وما بعدها
مرفوعا سدّ مسدّ الخبر ، نحو : ما حاضر أخواي ، وما مسافر أنتما.
وتسمّى الجملة
المركّبة من
الصفحه ١١٩ : : يجري مع الفعل النّاقص مجرى الفاعل في جميع أحكامه من حيث التزام التّأخير
، وإفراد العامل ، وما شاكل ذلك