الصفحه ١١٠ : خير
من دينار يصرع. صدر العاقل صندوق سرّه. من استرعى الذئب فقد ظلم (مَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِنَفْسِهِ
الصفحه ١١٢ : (٢).
ـ وإمّا إعادة المبتدأ بلفظ أعمّ منه ، نحو :
سعد نعم الرّجل (٣).
الخبر شبه الجملة
الخبر شبه
الجملة : هو
الصفحه ١٢٥ :
منها مضارع أكثر استعمالا من الماضي في (كاد وأوشك) نحو (يَكادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصارَهُمْ) [البقرة
الصفحه ١٩٢ : : رفعت قدر الرّئيس.
أو مبتدأ نحو (١) : أنا أكثر منك مالا أي مالي أكثر من مالك وحكمه : أنّه
يجب نصبه
الصفحه ٢٠٦ :
أعرب ما يأتي
[الطويل] :
أخاك أخاك
إنّ من لا أخا له
كساع إلى
الهيجا بغير
الصفحه ٢٤٨ :
وقال علي : ما
المبتلى الذي اشتد به البلاء بأحوج إلى الدعاء من المعافى الذي لا يأمن البلاء. كل
الصفحه ٢٤٩ :
ومستفاد (١).
المبحث السابع : في الصفة المشبهة
الصّفة
المشبّهة : هي اسم مصوغ من مصدر الثّلاثي
الصفحه ٢٥٥ : للدّلالة على زمان الفعل ، أو مكانه.
ويصاغان من
مصدر الثّلاثي على وزن (مفعل) إذا كان المضارع مضموم العين
الصفحه ٢٥٦ :
ولا عمل لاسم
الآلة مطلقا.
أسئلة
ما اسما الزمان
والمكان؟ كيف يصاغان من الثلاثي المفتوح والمضموم
الصفحه ٢٧٦ : ، أو معنى ، نحو : ستندم إن لم تجتهد (١).
وقد يحذف
الشّرط والجواب معا ، ويبقى شيء من متعلّقاتهما نحو
الصفحه ٢٨١ : فاعل والجملة من الفعل
والفاعل في محل رفع خبر المبتدأ قبله.
المبحث الخامس : في الاسم الممنوع من
الصفحه ٢٨٢ :
التّأنيث ، وصيغة منتهى الجموع.
فالمختوم بألف
التّأنيث يمنع من الصّرف سواء أكانت الألف (مقصورة
الصفحه ٢٨٥ : يؤنّث على وزن فعلى ، نحو : أكبر :
كبرى (٢).
وما كان من
الصفات على وزن مفعل كمقول (٣) ، أو مفعال كمفضال
الصفحه ١٢ : العبارة عما تجنّه النفوس ويكنّه
الضمير من كرائم المعاني وشرائفها. وما الإنسان لو لا اللسان؟!.
وقد قيل
الصفحه ١٦ : الواضع لمعنى بحيث متى ذكر ذلك اللفظ فهم منه المعنى الذي عيّن هو له ،
وفهمه منه هو دلالته عليه».
والمراد