الصفحه ٢١٤ :
من الدّراهم ، وبيان الجنس ، نحو : «لي ثوب من خزّ ، والتّعليل ، نحو : مات
من الخوف ، والبدل ، نحو
الصفحه ١٣ : باحثة
عن اللّفظ العربيّ من حيث ضبطه وتفسيره وتصويره وصياغته ـ إفرادا وتركيبا.
والّذي له حقّ
التّقدّم
الصفحه ١٨ :
٤ ـ أو من فعل
واسمين ، نحو : كان الله غفورا.
٥ ـ أو من فعل
وثلاثة أسماء ، نحو : علمت الله واحدا
الصفحه ١٩ :
وأعمّ من الكلم
، لشموله المركب من كلمتين أو أكثر.
وأعمّ من
الجملة ، لشموله المقصود ، وغير
الصفحه ١٧٥ : :
١ ـ المستثنى
منه.
٢ ـ والمستثنى.
٣ ـ وأدوات
الاستثناء.
فالمستثنى منه
هو : الاسم الداخل في الحكم ، وتارة
الصفحه ٨٠ : م ، وسمّاها (القاهرة) تفاؤلا بمرور كوكب من (المريخ)
على خط زوالها وقتئذ. وكان العرب يسمون هذا الكوكب (القاهرة
الصفحه ١٦٧ :
والمبهم من
ظروف المكان ما دلّ على مكان غير معيّن البقعة ، أو هو ما ليس له صورة ولا حدود
محصورة
الصفحه ٢٣٤ : ، والتّعريف أو
التّنكير ، والإفراد أو التثنية أو الجمع (٢).
وكلّ ما كان من
عطف البيان يصحّ أن يحلّ محلّ
الصفحه ٢٧٣ :
٢ ـ إذ ما ،
نحو : إذ ما تكسل تخسر. إذ ما تتأدّب تمدح.
٣ ـ من ، نحو :
من يفعل سوءا يجز به. من
الصفحه ١٤ :
فقال لها :
قولي : «ما أحسن السّماء»! وافتحي فاك.
ب ـ ومن ذلك ما
سمعه أيضا أبو الأسود الدّؤلي من
الصفحه ٢٢ : ثلاثة
أنواع : مظهر ، ومضمر ، ومبهم.
فالمظهر ، هو :
ما يدلّ على معناه من غير حاجة إلى قرينة كسعد وسعاد
الصفحه ٢٨ : ، وانطلق (١).
تمرين
بيّن الأفعال ،
وما يفيد منها الاستقبال أو الحال ، وكذا الصالح لهما معا وما الذي
الصفحه ١٤٤ : والخبر) ، على أنّهما
مفعولان لها.
وهي نوعان :
أفعال قلوب (١) ، وأفعال تصيير (٢).
فأفعال القلوب
، منها
الصفحه ٢١٠ :
نموذج إعراب الأمثلة الآتية
وا عمراه ـ وا
من فتح مصراه ـ وا كبدا.
الكلمة
إعرابها
الصفحه ٢٥٤ : ] :
وللكفّ عن
شتم اللئيم تكرما
أضرّ له من
شتمه حين يشتم
ما من حديقة
أجمل فيها الزهر