الصفحه ١٦٣ : على سوء سلوكهم تأنيبا.
إن هذا الرجل
قد عمل أعمالا لم يعملها أحد من قبله. لا تقبض يدك كل القبض ولا
الصفحه ١٧١ :
مصلحتك ، أو لرغبة فيها ، وكقول الشاعر [الرجز] :
من أمّكم
لرغبة فيكم جبر
ومن
الصفحه ١٨٣ : ءت عنه (من فعل ، أو شبهه (١) أو ما في معناه) ، نحو : طلعت الشّمس هو الفعل (طلع)
وهو عامل الحال أيضا
الصفحه ١٨٦ : مثقالا منه. فإذا لم يكن ضمير وجبت (الواو)
(٢) ، نحو : جاء سليم والشّمس طالعة. ويجوز اجتماع الواو مع
الصفحه ١٨٩ :
[الخفيف] :
إنما الميت
من يعيش كئيبا
كاسفا باله
قليل الرجاء
لا حوا مثل
الصفحه ٢١٩ :
المبحث الرابع : في ما يلزم الإضافة.
من الأسماء ما
يلزم الإضافة ، فلا ينفكّ عنها ، وهو على نوعين
الصفحه ٢٢٠ : رأيته
مذ يومان ، أو يجرّ بهما باعتبارهما حرفي جرّ والمبهم المتصرّف من ظروف الزّمان
تجوز إضافته إلى
الصفحه ٢٢٩ : ، وسافرنا كلنا.
وقد عدّ من التوكيد ما سمع عن العرب من
الإتباع كقولهم : فلان هاع لاع أي شديد الجبانة ، وهو
الصفحه ٢٤٢ : المفاعلة.
ويكون من
الثّلاثي على وزن مفعل بفتح العين ، نحو : مرقب وملعب ، ومذهب ، ومرمى. ما لم يكن
مثالا
الصفحه ٢٦٣ : . والجملة في محل رفع خبرها.
أحسن
فعل
ماض للتعجب. جاء على صورة الأمر مبني على فتح مقدر منع من
الصفحه ٢٦٧ :
[الكامل] :
وحذار أن
ترضى مودّة من
يقلي المقلّ
ويعشق المثري
نموذج
الصفحه ٢٦٨ : الكرام. أو الواقعة بين
القسم ولو ، نحو : أقسم أن لو التقينا لفعلنا كذا. والمخففة من أنّ هي التي تقع
بعد
الصفحه ٢٧٠ : تجرّدت من اللّام لفظا وتقديرا ، نحو : سلني كي أجيبك.
٢ ـ بعد (حتّى)
إذا كانت حرف جرّ بمعنى إلى ، لام
الصفحه ٢٧٧ :
النسوة يؤتى بألف فارقة بين نون النسوة ونون التوكيد.
٥ ـ الفعل المسند إلى ألف الاثنين لا
يحذف منه شي
الصفحه ٢٧٩ :
ويتّضح من النّتائج الآتية ما يحذف من الفعل
المؤكد وحكم ما قبل النون ، بمراجعة هذا الجدول