الصفحه ١٣٤ : ، وسررت من أنّك مجتهد.
المبحث الرابع : المواضع التي يجوز فيها كسر همزة «إنّ» وفتحها
أوّلا : بعد «إذا
الصفحه ١٣٧ : للأمرين :
علمت أن الأرض
تدور من الغرب إلى الشرق وأعلم بأن الله على كل شيء قدير.
لو أنهم صبروا
لفازوا
الصفحه ١٥٠ : به».
(٢) إنه لا يمكن بناء أوزان مطاوعة من جميع الأفعال ، فلا يقال :
ضربته فانضرب ، وقتلته فاقتتل
الصفحه ١٦٨ : .
والظّروف كلّها
معربة إلّا ألفاظا محصورة منها جاءت مبنية بعضها من الظّروف المختصّة بالزّمان وهو
: إذا ، ومتى
الصفحه ١٧٩ : ] :
لكلّ داء
دواء يستطبّ به
إلّا الحماقة
أعيت من يداويها
[الكامل] :
وما لي
الصفحه ١٨٢ : (نفسه) أو على (غيره) باعتبارين ، نحو : سليم
غلاما أحسن منه رجلا ، وخليل شاعرا أحسن منه ناثرا.
رابعا
الصفحه ١٨٤ : ، فضّل صاحب إحداهما على صاحب الأخرى ،
نحو : سليم راجلا أسرع من خليل راكبا ، أو كان صاحبهما واحدا مفضّلا
الصفحه ١٨٧ : رَيْبَ فِيهِ) [البقرة : ٢].
ثانيا : إذا
كانت ماضويّة واقعة بعد إلّا فيجب تجريها عندئذ من الواو ، وقد
الصفحه ٢٠٨ : المعلّم) غيره
هلّا لنفسك
كان ذا التعليم
تمرين
بيّن كلّا من
التحذير والإغرا
الصفحه ٢١١ : الجر
حروف الجرّ
قسمان (١) :
قسم يدخل على
الاسم الظّاهر والمضمر وهو : من ، وإلى ، وعن ، وعلى ، وفي
الصفحه ٢١٢ : الجلالة ، نحو : تالله (٣).
ولا بدّ من أن
يعلّق بالفعل أو شبهه حرف الجرّ الذي يربطه بالاسم المجرور به
الصفحه ٢١٦ : (من) لابتداء الغاية
، إن كان الزّمان ماضيا ، نحو : ما رأيتك مذ أو منذ يومين وبمعنى (في) للظّرفيّة
إن
الصفحه ٢٢٤ : ما ، أي : يوما من الأيام.
٩ ـ «كل وأي» الدّالتان على استكمال
الموصوف للصفة نحو : هذا رجل كلّ الرجل
الصفحه ٢٢٦ : من
المنعوت والنّعت معا ، نحو : (لا يَمُوتُ فِيها
وَلا يَحْيى) [طه : ٧٤] أي حياة نافعة إذ لا واسطة بين
الصفحه ٢٢٧ : حكم كل من المنعوت
والنعت؟ متى يطابق النعت منعوته؟ مثّل للنعت المفرد والجملة وشبه الجملة. متى يجب
قطع