الصفحه ٢٤٣ : بدون تقدير للمحذوف ، ولا تعويض
منه ، نحو : عطاء ، ونبات ، وعون (١) ، وصلاة ، وسلام.
ويعمل اسم
المصدر
الصفحه ٢٦٦ : تدلّ على المقصود بدون مساعدة. وكلّها سماعيّة ، ولا
تعمل شيئا ، وليس لها محلّ من الإعراب ، وهي نوعان
الصفحه ٢٨٩ : ءت بعد
المعارف المحضة فهي حال منها ، مثل : أقبل محمد يتبسّم.
أمّا
الإنشائيّة ؛ فإن وقعت بعد النّكرات
الصفحه ٢٩٠ : ) [الروم : ٣٦].
٧ ـ التّابعة
لجملة لا محلّ لها من الإعراب ، نحو : شوقي ينظم وينثر.
ب ـ جمل لا
محلّ لها
الصفحه ٢٩١ : يعطه
، وأعطه.
وإذا كان
الباقي من أصوله حرفا واحدا يجب الحاق الهاء ، نحو : لم يعه وعه
الصفحه ٣٠ : الأفعال الثلاثة؟
١٤ ـ من أين
يؤخذ المضارع من الأمر؟
١٥ ـ ما هي
أحرف المضارع الأربعة وما مدلول كل حرف
الصفحه ٣٩ :
رابعا : ما
ركّب تركيب مزج من الظّروف الزّمانية والمكانيّة ، نحو : يأتينا صباح مساء ، ويحضر
يوم يوم
الصفحه ٥٩ : (١).
ولا تعرب
الأسماء السّتة هذا الإعراب إلّا بشروط :
وهذه الشّروط
منها ما يشترط في كلّها ، ومنها ما
الصفحه ٦٠ :
بحركات مقدّرة على ما قبل الياء ، منع من ظهورها اشتغال المحلّ بحركة
المناسبة لياء المتكلّم ، نحو
الصفحه ٧٧ : من أوّل الأمر علما ، ولم يستعمل في شيء آخر قبل علميّته ، كعمر ، وسعاد.
ومنقول : وهو
ما نقل من شي
الصفحه ٨١ : النقل؟ ما هي
أنواع المركب ، وما هو حكم كل منها؟ ما الفرق بين الكنية واللّقب والاسم؟ ما رتبة
اللقب إذا
الصفحه ٨٧ : واحد للجميع فيشترك فيها المفرد والمثنّى
والجمع ، والمذكر والمؤنّث ، وهي ستّة ألفاظ : من ، وما ، وأي
الصفحه ٩١ : : بعد اللّتيّا والّتي ، أي بعد الخطة التي من فظاعة شأنها
كيت وكيت.
وهذا الحذف لإيهام أنها بلغت من
الصفحه ١١٨ : تصرّفا ناقصا ، وهو : ما زال ، وما انفكّ ، وما فتئ ، وما برح. وهذه يأتي
منها الماضي ، والمضارع فقط
الصفحه ١٣٢ : ، والمصدر المسبوك من «ما»
وما بعدها في الثاني ، ورافعه الخبر في الموضعين. وتكتب حينئذ «ما» منفصلة ـ بخلاف