الصفحه ١٧٣ : إذا كان الفعل لا يقع إلّا من متعدّد ، نحو : اشترك سليم
وخليل ، واختصم سعد وسعيد.
واعلم أنّ ناصب
الصفحه ١٩١ : حفنة حنطة.
أو المقياس ،
نحو : عندي مدّ يدك خزّا.
٤ ـ ما دلّ على
مماثلة ، نحو : من لنا بمثلك رجلا
الصفحه ٢٠٢ : لك ، أو له.
ويجوز جرّه
أيضا «بمن» إذا كان مستغاثا منه ، لا له ، نحو : يا لقومي من الطّغاة الجائرين
الصفحه ٢١٣ :
وقبل (أن المصدريّة) ، نحو : عجز أن يفعل هذا الأمر أي عن أن يفعله (١).
وقد تزاد «ما»
بعد «من
الصفحه ٢١٥ :
شَهِيداً) [النساء : ٧٩].
وقد تضمّن
الباء معنى من ، نحو : (عَيْناً يَشْرَبُ
بِها عِبادُ اللهِ) [الإنسان
الصفحه ٢١٨ : يكون الغرض منها التّخفيف في اللّفظ بحذف التّنوين ، أو نوني التّثنية
والجمع ، وذلك : إذا كان المضاف (صفة
الصفحه ٢٢١ : .
نزلت
نزل
فعل ماض مبني على الفتح. والتاء للتأنيث حرف. والفاعل مستتر جوازا تقديره هي.
والجملة من
الصفحه ٢٤٧ :
وإذا أريد باسم
الفاعل من الثّلاثي المتعدّي إفادة المبالغة والتّكثير حوّل قياسا إلى إحدى صيغ
الصفحه ٢٥٣ : بدّ في ذلك
كلّه من ملاحظة السّماع الذي يحفظ ولا يقاس عليه وهو يرفع الضّمير المستتر (كثيرا)
نحو : أبو
الصفحه ٢٥٨ : وهي مركبة من «حب»
فعل ماض ، واسم الإشارة «ذا» فاعل لها ، وهي تلزم الإفراد مع الجميع. والمخصوص
بعدها
الصفحه ٢٥٩ :
إعرابها
حبذا
حبّ
فعل ماض للمدح مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ـ وذا اسم إشارة (مفرد
الصفحه ٢٨٠ :
والملخص : أنّ
الاسم لا يؤكد أبدا ، أما الأفعال فيعلم حكمها من هذا الجدول
الماضي
الصفحه ٣٠٣ : ء الأفعال
من حيث الوضع........................................... ٢٦٤
تقسيم أسماء الأفعال
من حيث الزمن
الصفحه ٢٧ : ، قلقل يقلقل.
ويؤخذ الأمر من
المضارع بحذف حرف المضارعة ، وما بقي فهو الأمر ، مثل : يتعلّم تعلّم
الصفحه ٤٠ : السّكون : مثل ما ، ومن ، ومهما ، وحيثما ، والّذي ، والّتي ، وهذا ،
وهذه ومثل كثير من الضّمائر.
ومن