الصفحه ٣١ : .
__________________
(١) الإعراب في اللغة
هو : الإظهار والإبانة ، تقول : أعربت عمّا في نفسي ، إذا ابنته وأظهرته.
(٢) المقصود من
الصفحه ٤٤ : ء
تفريعية حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب إن حرف توكيد ونصب ينصب الاسم
ويرفع الخبر مبني على الفتح لا
الصفحه ٤٨ : المؤنّث
السّالم والملحق به ، نحو : من حميد الخصال الصّدق في المعاملات.
ـ وأمّا الياء ، فتكون علامة
الصفحه ٦٨ : معه شيء
من آلات الدّفاع ، فألقى رداءه ، وخلع نعليه ، وأخذ يعدو عدو الظّليم (٢) ، فقابله أسد من أحدّ
الصفحه ٦٩ :
الباب الثاني : في النكرة والمعرفة
ينقسم الاسم من
حيث العموم والخصوص إلى : نكرة ، وهي الأصل
الصفحه ١٣٨ : مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
والفاعل مستتر وجوبا تقديره أنت.
نهارك
نهار
مفعول
الصفحه ١٣٩ : نصّا لا احتمالا.
٢ ـ أن يكون
المنفيّ الجنس بأجمعه ، بحيث لا يبقى فرد من أفراده.
٣ ـ أن يكون
اسمها
الصفحه ١٦٩ :
وبعضها من
الظّروف المختصّة بالمكان ، وهي : حيث ، وهنا ، وثمّ ، وأين.
وبعضها ممّا
قطع عن الإضافة
الصفحه ١٧٦ :
ثانيا : إذا
تقدّم المستثنى على المستثنى منه في كلام تامّ موجب أو منفيّ ، نحو : «حضر إلّا
خدمهم
الصفحه ١٧٧ : تستعمل إلّا في الاستثناء المنقطع وهي ملازمة النّصب على الاستثناء. ولا تضاف
إلّا إلى المصدر المسبوك من أن
الصفحه ١٩٤ : لي من فضل إلّا إذا كان الفاصل فعلا متعدّيا ، فيتعيّن الجرّ بمن ظاهرة
لمنع الالتباس بالمفعول نحو : كم
الصفحه ٢٠١ : ء ملازمة للنّداء.
من الأسماء ما
لا يستعمل إلّا في النّداء. وهو نوعان : قياسي وسماعي (٢) فالقياسيّ : وزن
الصفحه ٢٠٤ :
[الطويل] :
فوا كبدا من
حبّ من لا يحبّني
ومن عبرات ما
لهنّ فناء
المبحث
الصفحه ٢٧٤ : ربط جواب
الشّرط بالفاء في سبعة مواضع :
١ ـ إذا كان
جملة اسميّة ، نحو : إن تعف فالعفو من شيم الكرام
الصفحه ٨ :
الأزهر». حتى إن «سعد زغلول باشا» أثنى على كتابه «جواهر الأدب» مقدرا
مكانته العلمية.
نستدلّ من