الصفحه ١٢٤ : كان الخبر مقترنا «بأن»
نحو : عسى الله أن يرحمنا فليس المضارع نفسه هو الخبر ، بل المصدر المؤول من الفعل
الصفحه ١٤٥ : أخيرا.
٤ ـ وتعلّم ،
بمعنى اعلم ، نحو : تعلّم شفاء النّفس قهر عدوّها.
الثاني : ما
يفيد ترجيح وقوع
الصفحه ١٤٦ : أي وجدت نفسي ، وهذا لا يجوز في غيرها في الأفعال الّتي ليست
من أفعال القلوب ، فلا يقال : ضربتني ، بل
الصفحه ٢٠٧ : يبعث لي
بعد النهى طربا
[الطويل] :
(فوا عجبا) للنفس كيف اعترافها
وللنفس
الصفحه ٢١٥ : : بعتك الدّار بأثاثها ، والظّرفيّة نحو : أقمت
بالدّار ، والبدل ، نحو : (النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ) [المائدة
الصفحه ١٥ : إلى الياء.
واللّغة فعل
لسانيّ ، أو ألفاظ يأتي بها المتكلّم ليعرّف غيره ما في نفسه من المقاصد
الصفحه ٢٠ : : ما يدلّ على نفس الزمان مطابقة ، لا
على معنى مقترن به ، نحو : أمس ، واليوم ، والآن ، من ظروف الزمان
الصفحه ٢٤ : لأحدهما إلا بمعيّنات خاصّة.
معيّنات المضارع للحال
١ ـ ما
النّافية ، نحو (وَما تَدْرِي نَفْسٌ
ما ذا
الصفحه ٢٦ :
المعظّم نفسه ، أو معه غيره وكذا للمتكلمين والمتكلمات ، نحو : نحبّ الوطن.
للغائب
المذكر ومثناه وجمعه
الصفحه ٣١ : .
__________________
(١) الإعراب في اللغة
هو : الإظهار والإبانة ، تقول : أعربت عمّا في نفسي ، إذا ابنته وأظهرته.
(٢) المقصود من
الصفحه ٤٣ :
تمرين
بيّن الأفعال
المبنية وأحوال بنائها فيما يأتي : [الطويل] :
وقيّدت نفسي
في ذراك
الصفحه ٦٨ :
سلك طريقا به أفاع ، فاعترضه في الصّحراء «ابن طبق (١) وابن فترة» فأوجس في نفسه خيفة منهما ، ولم يكن
الصفحه ٨٩ : : جاء الذي اليوم ، ورأيت ما عنك ؛ لأن
المراد بالصلة تكميل الموصول ، والناقص في نفسه لا يكمّل غيره
الصفحه ٩٤ : والمنصور والعبّاس.
وقد تزاد أل في
الحال والتّمييز ، نحو : ادخلوا الأوّل فالأوّل. ونحو. وطيت النّفس
الصفحه ١١٢ : (أي المثقال منه).
(٢) فجملة (الله حسبي)
التي هي الخبر هي نفس المبتدأ (نطقي) أي المنطوق به.
(٣) دخل