الصفحه ١٧٨ : كان الواقع
بعد (لا سيّما) (٤) معرفة جاز فيه الرّفع والجرّ فقط على الاعتبارين
السّابقين ، نحو : أعجبني
الصفحه ١٨١ :
ضَعِيفاً) [النساء : ٢٨] ودعوت الله سميعا (٣).
وقد تأتي الحال
(معرفة) لا نكرة ، وذلك إذا صحّ تأويلها بنكرة
الصفحه ١٨٣ : . والأصل فيه كما في المبتدإ أن يكون معرفة لأنّه محكوم عليه. والمحكوم عليه
يكون معلوما ولكنّه كالمبتدإ أيضا
الصفحه ١٨٩ : الأسئلة الآتية
ما هي الحال؟
لأي شيء تجيء الحال؟ إلى كم تنقسم الحال؟ هل تأتي الحال معرفة؟ ما هو عامل
الصفحه ٢١٢ : في مجرور «مذ
ومنذ» إن يكون وقتا ، وأن يكون معرفة ، أو نكرة معدودة ، وأن يكون ماضيا ، أو
حاضرا ، كما
الصفحه ٢١٨ : الجنود ، وهؤلاء قهّار والأعداء.
والمضاف في هذه
الإضافة يستمرّ نكرة ، ولو أضيف إلى معرفة ولذلك جاز وصف
الصفحه ٢٢٠ : : على حين عاتبت المشيب على
الصبا. ويختار إعراب الظرف المضاف إلى الجملة المصدرة باسم ، أو فعل معرف نحو
الصفحه ٢٣٣ : معرفة ، وفي تخصيصه إن كان نكرة
بنفسه ، لا بمعنى في متبوعه (١) ولا في سببه ، نحو : جا
الصفحه ٢٣٦ : . وأمّا في غيره فيجوز اختلافهما
؛ فتعطف النّكرة على المعرفة. نحو : جاء سعد ورجل ، والمضمر على الظّاهر
الصفحه ٢٥٢ : أكثر منك معرفة بنفسي. وله أربع حالات :
ـ الحالة الأولى : أن يكون مجرّدا من أل
والإضافة ، فيجب في هذه
الصفحه ٢٦١ : المتعجّب
منه أن يكون معرفة (٣). نحو : ما أحسن الصّدق! أو نكرة مختصّة ، نحو : أكرم
برجل يجاهد في خدمة بلاده
الصفحه ٢٢٨ : لتوكيد النّسبة (بالنّفس والعين) مضافتين إلى ضمير المؤكّد ، نحو :
جاء القاضي نفسه ، وابنة الأمير عينها
الصفحه ٢٢٩ : كلّه (٢).
وإذا أريد
توكيد الضّمير المرفوع المتّصل (٣) أو المستتر بالنّفس أو العين وجب توكيده أوّلا
الصفحه ٢٠٨ :
[الخفيف] :
(يا ابن أمي) ويا شقيّق نفسي
أنت خليتني
لدهر شديد
[الرّجز
الصفحه ٢٤٥ : ]
:
فما حسن أن
يعذر المرء نفسه
وليس له من
سائر الناس عاذر
سئل بعض
الحكماء : أيّ