الصفحه ١٤٤ : .
(٢) إنما سمّيت أفعال
تصيير لدلالتها على تحويل الشيء من حالة إلى حالة أخرى.
(٣) المتعدّي إلى
واحد كثير في
الصفحه ١٤٩ : الأفعال المتعدّية إلى واحد ، فتقول : علمت
المسألة ، أي عرفتها. ونحو : وجدت الضّالّة ، أي لقيتها ـ الخ
الصفحه ١٥٠ : ولا يطرد مع أنّ ـ وأن (١)
شهدت أنك محق
، وعجبت أن جاء محمد إلى بيتك
٥ ـ إذا كان
محولا إلى
الصفحه ١٥٤ : اشتغاله عنه بالعمل في ضميره ،
أو في اسم مضاف إلى ضمير ذلك الاسم ، نحو : كتابك قرأته ، والعاجز أخذت بيده
الصفحه ١٦٠ :
أمّا بقيّة
الأفعال الّتي تنصب ثلاثة مفاعيل فلم تقع تعديتها إلى ثلاثة مفاعيل في كلام العرب
إلّا وهي
الصفحه ١٦١ : سير تسر أسر ، وما تجلس أجلس ، ومهما تقف أقف.
١١ ـ اسم
الإشارة مشارا به إلى المصدر ، نحو : ضربته ذلك
الصفحه ١٦٨ : طلوع الشّمس ، وجلست قرب الخطيب.
٢ ـ المضاف إلى
الظّرف ممّا دلّ على كليّة ، أو جزئيّة ، نحو : مشيت كلّ
الصفحه ١٧٨ : (٢).
ب ـ والنّصب
على أنّه تمييز (لما) وتكون (ما) حينئذ نكرة تامّة مضافة إلى (سيّ) ، أو هي زائدة (٣).
ج ـ والجرّ
الصفحه ١٧٩ : إلا
آل أحمد شيعة
وما لي إلّا
مذهب الحق مذهب
أنا أفصح من
نطق بالضاد (بيد) أني
الصفحه ١٨٠ : السكون والفاعل مستتر وجوبا تقديره
أنت.
إلى
صهوات المجد
جار
ومجرور متعلقان بانهض. صهوات
الصفحه ٢١٦ : كان الزّمان حاضرا ، نحو : (ما رأيته مذ أو منذ شهرنا) وحينئذ تفيدان استغراق
المدّة. وبمعنى : (من ، وإلى
الصفحه ٢٢١ :
موصوف إلى صفته (١). وأمّا نحو : دار الآخرة فهو على تقدير محذوف قد وصف
بهذه الصّفة ، أي دار الحياة
الصفحه ٢٢٣ :
النّعت أن يكون مشتقّا لكي يتحمّل ضميرا يعود إلى المنعوت. والمراد بالمشتقّ ما
دلّ على حدث وصاحبه ، وذلك
الصفحه ٢٢٥ :
أن تكون خبريّة مشتملة على ضمير يعود إلى المنعوت ، غير مقترنة بالواو ،
نحو : ما طاب فرع أصله خبيث
الصفحه ٢٢٩ : .
و «كلا وكلتا» تعربان إعراب المثنى عند
إضافتهما إلى الضمير. أما إذا أضيفتا إلى اسم ظاهر فإنهما تعربان