الصفحه ٢٧ : : اسم ، واست ، وابن ، وابنم ، وابنت ،
وامرئ ، وامرأة ، واثنين ، واثنتين ، وأيمن ، وفي (أل).
وتكسر همزة
الصفحه ٣٦ : » فيهما ، واعلم أن
الفتح أقرب الحركات إلى السكون ، ولهذا دخل في الاسم والفعل والحرف ، نحو : «أين ،
وقام
الصفحه ٣٧ : ومفعولية وغيرهما ، فاحتاج إلى
الإعراب لبيان هذه المعاني.
بخلاف الفعل والحرف لأنهما يلزمان موقعا
واحدا فلا
الصفحه ٤٧ : جميعا ، نحو : أمير وأمراء.
وجمع التكسير نوعان : جمع قلّة ومدلوله
من ثلاثة إلى عشرة ، وجمع كثرة ومدلوله
الصفحه ٥٤ : الإضافة ، إلا أن النون لا تحذف مع
(أل) ، والتنوين يحذف معها. وذلك للتّنبيه على أنها عوض عن الحركة أيضا وهي
الصفحه ٥٩ :
بِنِعْمَتِهِ إِخْواناً) [آل عمران : ١٠٣].
الثاني : أن
تكون مكبّرة ، فلو صغّرت أعربت بالحركات الظاهرة ، فتقول
الصفحه ٦٠ : أعربت بالحركات الظّاهرة ، فتقول : نظرت إلى فم حسن.
ب ـ كلمة «ذو»
لا تعرب إعراب الأسماء السّتة إلّا
الصفحه ٨٤ : :
والعيش بعد أولئك الأيام
ويشار إلى جمع غير العقلاء بما يشار به
إلى المفردة المؤنّثة ، فيقال : هذه الكتب
الصفحه ٨٥ : بحسب ما يقتضيه العامل المتسلّط ،
ولا يحتاج إلى عائد لأنه حرف ؛ والحرف لا يضمر له. والموصولات الحرفية
الصفحه ٩٢ : ذو؟ ما هو حكم
أل؟ إلى أي شيء يحتاج الاسم الموصول؟ على أي شيء يجب أن تشتمل الصلة؟ ماذا يشترط
في العائد
الصفحه ١١٠ :
سهر دائم
وحزن طويل
أذلّ الناس
معتذر إلى لئيم [الرمل] :
كلّ من في
الكون يشكو دهره
الصفحه ١١٣ : الدار فله دينار ، فإن في الدار شبه جملة وليس بمفرد. ولكن إذا كان
الموصول «أل» فلا شرط فيه لأن صلة «أل
الصفحه ١١٤ :
الشّدة فهو جدير بالثّناء ، ورجل في الدّار فله دينار.
٣ ـ إذا كان
المبتدأ نكرة مضافا إلى موصول
الصفحه ١٢٧ :
فعل
مضارع منصوب بأن ، والفاعل ضمير مستتر جوازا يعود إلى الصفاء. وأن والفعل مؤولان
بمصدر خبر عسى (أي
الصفحه ١٤٢ : ، أي عليك. وأكثر ما
يحذفونه مع «إلّا» نحو : (لا إِلهَ إِلَّا
اللهُ) (أي لا إله موجود إلّا الله