الصفحه ٦٣ : الفعل
المضارع المعتلّ بالألف ، فتقدّر على الألف الضمّة والفتحة ، نحو : سعد يسعى إلى
الاستقلال ، ولن يهوى
الصفحه ٨٢ : ».
وأسماء المكان
تلزم الظّرفية ، أو الجرّ بالحرف محلّا ، فيقال : جئنا من هنا ، وذهبنا من هناك
إلى هنالك
الصفحه ٨٩ : .
وأمّا الضمير
العائد إلى (الموصول المشترك) (كمن وما) إذا قصد بهما غير
__________________
(١) وذلك في
الصفحه ٩٥ :
أ ـ المعرّف
بالإضافة (١) هو : ما أضيف إلى إحدى المعارف السابقة إضافة معنويّة (٢) ، فاكتسب التّعريف منها ، نحو
الصفحه ٩٧ :
مع (المفرد) ؛ «لأنّ الفعل لا يسند إلّا إلى فاعل واحد» ، فيقال : اصطلح
الخصمان ، لا اصطلحا ، ويقال
الصفحه ١٢٤ : » تجرّده منها (٣).
__________________
(١) لا يجوز إسناد
خبر هذه الأفعال إلى اسم ظاهر فلا تقول : كاد
الصفحه ١٨٥ : الثالث عشر : في تقسيم الحال إلى : مؤسّسة ، ومؤكدة ، وحقيقيّة ،
وسببيّة
تنقسم الحال
باعتبار فائدتها إلى
الصفحه ٢٠٠ :
أصغوا إليّ ، وأيها التّلاميذ اجتهدوا وقليل في ما سوى ذلك.
وقد يحذف
المنادى بعد «يا» ، نحو : يا
الصفحه ٢٠٦ :
أعرب ما يأتي
[الطويل] :
أخاك أخاك
إنّ من لا أخا له
كساع إلى
الهيجا بغير
الصفحه ٢١٢ : . وذلك المتعلّق قد
يكون مذكورا ، نحو : جئت إلى المدرسة أو مقدّرا ، نحو : رأيت الذي على السطح (٤).
ويجوز
الصفحه ٢١٩ : : ما يلزم الإضافة إلى المفرد ،
وما يلزم الإضافة إلى الجملة (١).
فالأسماء الّتي
تلزم الإضافة إلى
الصفحه ٢٢٦ : على بكر المجتهدان أو المجتهدين بالقطع إلى الرّفع أو إلى النصب. وإذا
اختلف العمل ، والعامل واحد وجب
الصفحه ٢٤٦ : ، ومتعلّم.
وتنقل كسرته
إلى ما قبلها إن كان الفعل أجوف معلّا نحو : مقيم.
وهو يعمل عمل
فعله المتعدّي
الصفحه ٢٤٨ :
وقال علي : ما
المبتلى الذي اشتد به البلاء بأحوج إلى الدعاء من المعافى الذي لا يأمن البلاء. كل
الصفحه ٢٥٥ :
المبحث التاسع : في أسماء الزمان ، والمكان ، والآلة.
اسما الزّمان
والمكان : اسمان موضوعان