الصفحه ٧٢ : درسك.
وينقسم المستتر
إلى قسمين : مستتر وجوبا ، ومستتر جوازا.
ألمستتر وجوبا
هو الّذي لا
يخلفه ظاهر
الصفحه ٧٥ : ـ من استبدّ برأيه هلك ؛ ومن شاور
الرجال شاركها في عقولها (إِنَّنِي أَنَا اللهُ
لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
الصفحه ٨١ : لفظتي «ته وذه» يشار بهما إلى
القريب بدون أن يلحقهما شيء من ها التنبيه ، وكاف الخطاب ، واللام.
الصفحه ٨٣ : مرضيّا عنك فلا تصاحب ذلك الجاهل ، ولا تسع إلى تلك الأماكن (وَفِي ذلِكَ فَلْيَتَنافَسِ
الْمُتَنافِسُونَ
الصفحه ٩٩ : ،
والفاعل اسما ضاهرا ، نحو : كافأني الأمير.
ـ ثالثا : إذا اتّصل بالفاعل ضمير يعود إلى
المفعول ، نحو
الصفحه ١٠٥ : الصّدق! وأكثر هذه المسوغات يرجع إلى العموم والخصوص كما سبق شرحه.
الصفحه ١١٢ : المبتدأ وهو (سعد)
في عموم الرجل لأن الرجل يشمل سعدا وغيره والعموم مستفاد من أل الجنسية الداخلة
على (رجل
الصفحه ١١٨ : .
(٤) إن المصدر كثيرا
ما يضاف إلى الاسم ، نحو : عجبت من كون أخيك غافلا فيكون مجرورا
الصفحه ١١٩ : قياس فيها.
__________________
لفظا ، مرفوعا محلا ،
لأنه اسم للمصدر الناقص. وإذا أضيفت إلى اسم مبني
الصفحه ١٢٣ : فعلها مضارع رافع لضمير يعود إلى اسمها.
الصفحه ١٢٥ : (١).
وتكون عسى ،
وأوشك ، واخلولق تامّة متى أسندت إلى المصدر المسبوك من «أن» والفعل المضارع
المستغنى بهما عن
الصفحه ١٣٦ : الجملة اسميّة ، لم تحتج
إلى فاصل ، وإن كانت فعليّة صدرها فعل متصرّف ، فصلت عنه في الإيجاب «بقد» وفي
الصفحه ١٣٧ : للأمرين :
علمت أن الأرض
تدور من الغرب إلى الشرق وأعلم بأن الله على كل شيء قدير.
لو أنهم صبروا
لفازوا
الصفحه ١٣٨ :
وقال ألا لا من سبيل إلى هند
وعليه ، فقد تعين أن يكون عملها نصبا
لما ذكر.
وأيضا لمشابهتها
الصفحه ١٣٩ :
سبيل التّنصيص ، لا على سبيل الاحتمال ، نحو : (لا إِلهَ إِلَّا اللهُ) ونحو : لا رادّ لما قضاه الله