الصفحه ١٦٨ :
فينصب على أنّه مفعول فيه خمسة أشياء :
١ ـ المصدر
الدّالّ على تعيين وقت ، أو مقدار ، نحو : سافرت
الصفحه ١٩٣ : للإبهام ، ويخالفها في كونه جامدا مفسّرا
للذّات أو النّسبة لا يتعدّد ولا يتقدّم على عامله ولا يكون جملة أو
الصفحه ١٩٩ : المنادى ، والنّصب إتباعا للمحل
فتقول : يا عليّ الكريم الأخلاق أو الكريم الأخلاق ، ويا سليم الكريم أو
الصفحه ٢٠١ : على ثلاثة أحرف ، نحو : «يا
جعف» ، ويا سعا في جعفر ، وسعاد (١).
المبحث الثاني والعشرون : في أسما
الصفحه ٢١٣ : ، وعن ، والباء» فيبقى ما بعدهنّ مجرورا. وتزاد بعد «ربّ ، والكاف»
فتكفّهما عن العمل ، وتدخلان على الجمل
الصفحه ٢١٧ :
تمرين
عيّن متعلّق الجار في
الجمل الآتية :
المرء لا ينفك
من أمل ، فإن فاته عوّل على الأماني
الصفحه ٢٢٠ : ، ومنذ.
فإذ وحيث
تضافان إلى الجمل الفعليّة والاسميّة على تأويلها بالمصدر ، نحو : جئت إذ جاء سليم
الصفحه ٢٢٧ : . والياء اسمها مبني على السكون في محل نصب.
نظرت
نظر
فعل ماض مبني على السكون. والتاء فاعل
الصفحه ٢٤٨ :
وقال علي : ما
المبتلى الذي اشتد به البلاء بأحوج إلى الدعاء من المعافى الذي لا يأمن البلاء. كل
الصفحه ٢٥٧ : : يكون فاعل : نعم ، وبئس ، وساء ضميرا
مستترا (٣) مفسّرا بنكرة منصوبة على التّمييز ، نحو : نعم زعيما
سعد
الصفحه ٢٦٤ :
تعجبية
مبتدأ مبنية على السكون في محل رفع.
أحرى
فعل
ماض للتعجب مبني على فتح مقدر على الألف
الصفحه ٢٧١ : يأت بعده ما يوجب تأويله بالإثبات أو ما ينتقض بإلّا نحو : ما تزال تجتهد
فتتقدم أي أنت ثابت على الاجتهاد
الصفحه ٢٨١ : رفعه ضمة ظاهرة في آخره.
يعفون
فعل
مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة التي هي
الصفحه ١٥ : ذلك لغتنا
العربيّة فهي أصوات محتوية على بعض الحروف الهجائية. وعددها تسعة وعشرون حرفا ، من
أوّل الهمزة
الصفحه ٢٩ : تاء التأنيث وتاء الفاعل لفظا ومعنى؟
٧ ـ متى يدلّ
الفعل الماضي على زمن الحال أو الاستقبال؟
٨ ـ ما