الصفحه ٢١٢ : (١).
ـ وتختصّ «كي» بالدّخول على «أن» المصدريّة
وصلتها ، نحو : جئت كي أزورك (٢).
ـ وتختصّ «التّاء» باسم
الصفحه ٢١٥ : ) [إبراهيم : ٩] أي إليها ، ومعنى الباء ، نحو : هو بصير في المسألة أي بها
ومعنى (على) نحو
الصفحه ٢٢٥ :
أن تكون خبريّة مشتملة على ضمير يعود إلى المنعوت ، غير مقترنة بالواو ،
نحو : ما طاب فرع أصله خبيث
الصفحه ٢٣١ : المتبوع وليس جزءا منه ، نحو : نفعني المعلّم
علمه فإنّ المعلّم مشتمل على العلم وغيره ، ونحو : أطربني البلبل
الصفحه ٢٣٣ : وجزم.
يغرنّك
يغر
فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الخفيفة في محل جزم ونون
الصفحه ٢٣٧ : بالضّمير المنفصل ، نحو : جئت أنا وزيد. وقم أنت وعمرو
أو بعد أن يفصل بين المعطوف والمعطوف عليه فاصل ، نحو
الصفحه ٢٤٤ : ء التّأنيث للدّلالة على صفة فيه (١).
ويصاغ إمّا من
اسم الفاعل : مثل عالميّة ، أو من اسم المفعول : مثل
الصفحه ٢٤٦ : وعمله
اسم الفاعل :
اسم مشتقّ من مصدر الفعل المبني للمعلوم للدّلالة على من وقع منه الفعل ، أو قام
به
الصفحه ٢٥٥ : للدّلالة على زمان الفعل ، أو مكانه.
ويصاغان من
مصدر الثّلاثي على وزن (مفعل) إذا كان المضارع مضموم العين
الصفحه ٢٦١ :
معلوم ، تامّ ، قابل للتّفاوت (١) وللمفاضلة ، ولا تأتي الصّفة منه على وزن أفعل (٢). وإذا أريد
الصفحه ٢٦٣ : !
[الطويل] :
فإن تكن الدّنيا
تولّت بخيرها
فأهون بدنيا
لا تدوم على حرّ
الصفحه ٢٦٥ : المعدول فهو قياسيّ يصاغ على وزن فعال من كلّ فعل ثلاثيّ
، مجرّد ، تامّ ، متصرّف. نحو : قتال وضراب ، وشذّ
الصفحه ١٧ :
النّحويين (١) هو اللّفظ (٢) المركّب المفيد (٣) بالوضع (٤) العربي فائدة يحسن السّكوت عليها.
وأقلّ ما
يتركّب
الصفحه ٢١ : تدخل على
المضارع لغير ضرورة ، نحو [البسيط] :
(ما أنت بالحكم
التّرضى حكومته)
٤ ـ التّنوين.
وهو نون
الصفحه ٢٥ : ولهذا أعرب الفعل المضارع.
فإن دلّت كلمة
على معنى المضارع ولم تقبل «لم» ، فهي :
إمّا اسم لوصف
، كراحل