الصفحه ١٤٨ : حذفهما
اقتصارا لغير دليل ، نحو : (وَاللهُ يَعْلَمُ
وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) [البقرة : ٢١٦] أي يعلم
الصفحه ١٥٩ :
والمفعول به قد
يكون واحدا (١). وقد يكون متعدّدا (٢) حسب الأفعال المتعدّية التي تنقسم إلى أربعة
الصفحه ١٦٢ : للتّوبيخ ، أو التّوجّع ، نحو : أجرأة على المعاصي؟
وأتصابيا وقد علاك المشيب؟ وأسجنا وقتلا واشتياقا وغربة
الصفحه ٣٩ : سواء أكان المبهم زمانا ، كبين ودون ، ظرفي مكان ، أم كان غير
زمان ، كمثل وغير.
والّذي يبنى
على نائب
الصفحه ١٠٨ : : إذا كان خبر المبتدأ نعتا مقطوعا عن
متبوعه. للمدح أو للذّم ، أو للتّرحّم ، نحو : رحم الله عمر العادل
الصفحه ١١٩ : (جملة فعلية) فالأكثر أن يكون فعلها مضارعا ، نحو : كان الأستاذ يشرح
الدرس لتلاميذه ، وقد يجيئ ماضيا
الصفحه ١٧٥ : ، وعدا ، وخلا وحاشا. وقد ألحقوا بها : لا
سيّما ، وليس ، ولا يكون ، وبيد. والمستثنى قسمان : متّصل ، ومنقطع
الصفحه ٢٧٠ :
النّاقصة المنفيّة بلم ، نحو : (وَما كانَ اللهُ
لِيَظْلِمَهُمْ) [العنكبوت : ٤٠] ، (لَمْ يَكُنِ اللهُ
الصفحه ١٢٨ : يكون اسمها وخبرها نكرتين ، نحو : لا أحد ناجيا من
الموت. وقد يحذف خبرها غالبا.
وتعمل «لات» (٢) عمل ليس
الصفحه ١٨٠ : ء ملغاة لا عمل لها حرف مبني على السكون لا محل له.
عالي
مفعول
به منصوب بالفتحة الظاهرة
الصفحه ٢١٢ :
يكون جوابها فعلا ماضيا ، نحو : ربّ فتى نفعه الاجتهاد. وقد تجرّ ضمير غيبة
مميّزا بنكرة. ولا يكون
الصفحه ٢٤٢ : اسم مفعوله ، نحو : منطلق ، ومستفهم وقد تزاد على صيغة المصدر
الميمي تاء في آخره.
ويعمل المصدر
عمل
الصفحه ٢٦٦ : ظرف أو عن جار ومجرور أقوال ، أصحّها أن
هذه الكاف حرف خطاب لا محل له من الإعراب لأنّها صارت جزءا من
الصفحه ٦٤ : المفروض له. والمحكيّ
هو : كلمة جملة تحكى على لفظها كقولهم : (قال : فعل ماض) فقال : كلمة محكية. مبتدأ
مرفوع
الصفحه ٤٧ : نيابة عن
الفتحة في جمع المؤنّث السّالم ، والملحق به ، نحو : خلق الله السّموات.
ـ وأمّا الياء ، فتكون