الصفحه ١٨١ :
ضَعِيفاً) [النساء : ٢٨] ودعوت الله سميعا (٣).
وقد تأتي الحال
(معرفة) لا نكرة ، وذلك إذا صحّ تأويلها بنكرة
الصفحه ٢٥٢ : الخل. وقد يراد به معنى اسم الفاعل نحو : ربّكم أعلم بكم :
ونحو : بعث الخلق أهون على الله ، أي :
هيّن
الصفحه ٢٥٧ : أخواك ، ونعم الرّجال
المؤمنون ، ونعم المرأة هند ، الخ.
وقد يكون الاسم
الموصول فاعلا لهذه الأفعال. وذلك
الصفحه ٢٨٣ : غادر وفاسق لأنهما
بمعناهما. وقد أحصي ما سمع من الأعلام المعدولة فكان خمسة عشر وهي : عمر ، وزحل ،
وزفر
الصفحه ٢٥١ : ، حافظا للقرآن. كثير العلم
بمعانيه ، سليم الذوق ، صحيح التمييز ، جريئا في الحق ، مهيبا عند الخاصة والعامة
الصفحه ٣٨ : .
والذي يبنى على
نائب الضمّ : المنادى المثنّى ، وجمع المذكر ، والملحق بهما ، نحو : يا محمّدان ،
ويا
الصفحه ٦٧ : تحقيق. هوّن فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
الصبر
فاعل
مرفوع بالضمة
الصفحه ١١٠ :
وَمَنْ أَساءَ فَعَلَيْها) [فصلت : ٤٦].
قيل لبعض
الحكماء : صف لنا الدنيا ، فقال : أمل بين يديك ، وأجل
الصفحه ١٠ :
أدبية في الصحف المصرية ، جمع بعضها في كتابه «أسلوب الحكيم».
وقد استمرّ طبع
مؤلفاته بعد وفاته
الصفحه ١١٨ : المضيّ أو الاستقبال. وقد تستعمل كان وأمسى وأصبح وأضحى وظل وبات بمعنى صار
إن كان هناك قرينة تدل على أنه
الصفحه ٢٢٩ : :
جاء الجيش كلّه أجمع ، والكتيبة كلّها جمعاء. والمؤمنون كلّهم أجمعون. والمؤمنات
كلهنّ جمع.
وقد يؤكد
الصفحه ٢٦٥ : الكتاب ، أي : خذه ،
وإليك عنّي ، أي : تنحّ ، وعليك نفسك فهذّبها.
وقد تكون
معدولة ، نحو : نزال وحذار
الصفحه ١٥ : إلى الياء.
واللّغة فعل
لسانيّ ، أو ألفاظ يأتي بها المتكلّم ليعرّف غيره ما في نفسه من المقاصد
الصفحه ١٠٩ : (٢) ، والأصل في الخبر أن يكون نكرة لأنّه وصف للمبتدأ وقد
يأتي الخبر معرفة إذا كان المبتدأ معرّفا ، نحو : الله
الصفحه ١٠٤ : ء المنتظم
منه مع المبتدإ جملة مفيدة ، نحو : الله واحد. وارتفاع المبتدأ بالابتداء ، وهو
عامل معنويّ. وارتفاع