الصفحه ٧٥ : وجدت التّقدم عزما. وأتقهقر ما رأيت التّقهقر حزما ـ الحكمة
ضالّة المؤمن ؛ فخذ الحكمة ولو من أهل النفاق
الصفحه ٥٧ : .
__________________
مصريون ، ولبنانيون ،
وعراقيون.
(١) بخلاف اسم الجمع
الذي يدلّ على الجماعة وليس له واحد من لفظه. ولا يكون
الصفحه ٢٥٨ : يكون المخصوص بالمدح
والذّمّ معرفة كما في الأمثلة السّابقة. وقد يكون نكرة مفيدة ، نحو : نعم الرّجل
رجل
الصفحه ١٣ : باحثة
عن اللّفظ العربيّ من حيث ضبطه وتفسيره وتصويره وصياغته ـ إفرادا وتركيبا.
والّذي له حقّ
التّقدّم
الصفحه ٩٦ : أو المجموع) كما يجري
__________________
(١) وقد يجرّ لفظا
بإضافة المصدر ، نحو : (وَلَوْ
لا دَفْعُ
الصفحه ٢٧٦ : ، أو معنى ، نحو : ستندم إن لم تجتهد (١).
وقد يحذف
الشّرط والجواب معا ، ويبقى شيء من متعلّقاتهما نحو
الصفحه ١٧٧ : حذف ألفها ، نحو : حاشا الله ، حاش الله والمعنى : أنزّه الله
تنزيها.
وقد تكون فعلا متعديا متصرفا
الصفحه ١١٢ :
والغالب في هذه
الجملة أن تكون خبريّة ، وقد تأتي إنشائية نادرا فتقع خبرا ، نحو : سليم «لا تضربه
الصفحه ١٣٥ : : ضمير غائب مفرد يكنى به عن الشأن ، أي الأمر الذي
يراد الحديث عنه ، وقد يكنى به عن القصة ، فيقال له (ضمير
الصفحه ١٥٧ : به :
اسم دلّ على ما وقع عليه فعل الفاعل ولم تغيّر لأجله صورة الفعل ، نحو : يحبّ الله
المتقن عمله
الصفحه ٢٧٥ : السّيرة فأكرمه (١).
وقد تربط
الجملة الاسميّة بإذا الفجائيّة ، كما تربط بالفاء وذلك إذا كانت أداة الشّرط
الصفحه ٢٨٤ : » ، نحو : امرأة ودار.
وكلّ من المذكر
والمؤنث ينقسم إلى حقيقيّ ومجازيّ.
فالمذكر
الحقيقي : هو الّذي له
الصفحه ٦٥ : ] :
تعلّم يا فتى
والعود رطب
وجسمك ليّن
والطّبع قابل
فحسبك يا فتى
شرفا وعزّا
الصفحه ٢٣ : للتّخلّص ، نحو : قرأت التلميذة. إلا إذا كان
الساكن ألف الاثنين فتفتح للتّخفيف نحو : المرأتان قالتا ، وقد
الصفحه ١٣٠ : المبتدإ والخبر ، فتنصب الأوّل (٢) ويسمّى اسمها ، وترفع الثّاني (٣) ويسمى خبرها ، نحو : (إِنَّ اللهَ