الصفحه ٣٦ : لفظا
منها : خمسة من
ظروف المكان وهي : قبل ، وبعد ، وأوّل ، وحيث ، ودون.
ومنها : ثمانية
من أسما
الصفحه ٢٢٤ :
والصّفة المشبّهة ، وأفعل التّفضيل.
وقد يأتي
النّعت اسما جامدا مشبها للمشتقّ في المعنى ، نحو
الصفحه ١٨٤ :
الأديم.
٣ ـ إذا كانت
الحال جملة مقترنة بالواو ، نحو : سافر الرّسول وقد طلعت الشّمس.
والأصل في
الحال
الصفحه ١٦٨ : ، وقد
يحذف إذا دلت عليه قرينة ، نحو : يوم السبت جوابا لمن قال : أي يوم سافرت.
(٢) اختلف في كيف بين
الصفحه ٢٠٠ :
أصغوا إليّ ، وأيها التّلاميذ اجتهدوا وقليل في ما سوى ذلك.
وقد يحذف
المنادى بعد «يا» ، نحو : يا
الصفحه ٢٤٤ :
وأجاب إجابة شريفة. والتفت التفاتة الظّبي.
والمصدر
الصّناعي : هو اسم تلحقه ياء النّسبة مردفة بتا
الصفحه ٢٢١ : الآخرة وقد يحذف المضاف ويقام المضاف إليه مقامه
ويعطى إعرابه عند أمن اللّبس. نحو : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ٢٥٥ : إلّا
من القرائن.
وقد تلحق
التّاء اسم المكان سماعا ، نحو : مقبرة ، وميسرة.
وكثيرا ما يؤخذ
من الاسم
الصفحه ١١٦ : له من الإعراب. كل مبتدأ مرفوع بالضمة
الظاهرة ، وكل مضاف
امرئ
مضاف
إليه مجرور بالكسرة
الصفحه ٢٨٥ : ، وظبي وظبية ، ونمر ونمرة.
والاسم الموصوف
يوضع في الغالب للمؤنّث منه (كلمة خاصّة به) نحو
الصفحه ٧٩ : لجنس
الأسد. وثعالة للثّعلب ـ وقد يكون مسمّاه للمعاني ـ كبرّة : لجنس البرّ ـ وفجار :
لجنس الفجور والعلم
الصفحه ١٨٥ :
ويجوز حذف عامل
الحال إذا دلّ عليه دليل ، كقولك : ماشيا ، لمن سألك : كيف جئت؟
ويجب حذف عامل
الحال
الصفحه ٢٨٦ : ، والّام ، والميم (٤) ، والنّون ، والهاء ، والواو ، والياء (٥).
والثّنائيّة
ستّة وعشرون : وهي آ (٦) ، إذ
الصفحه ٢٥٩ :
إعرابها
حبذا
حبّ
فعل ماض للمدح مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ـ وذا اسم إشارة (مفرد
الصفحه ١٩ : ؟ ما هو
النحو؟ وما سبب وضعه؟ ومن الواضع له؟ كيف استنبط هذا العلم؟ ممّ تتركب الكلمات؟ ما
هي اللغة؟ ما هي