الصفحه ١٩٩ : واحد منهما على الآخر.
قال : فقال : «ينظر
إلى ما كان من روايتهم عنّا في ذلك الذي حكما به المجمعَ عليه
الصفحه ١٩٨ : الرواية انّه فرض حكمين من أصحابنا حكما في موضوع بحكمين وكلاهما
صدرا عن الحديث المروي عن الأئمّة
الصفحه ٧١ : فيها لما حاموا حول القياس ، ولكن
إعواز النصوص جرّهم إلى العمل بالقياس لأجل معالجة المشاكل العالقة
الصفحه ٣٧ :
إلى الحقّ ، فلو كان المجمع عليه باطلاً كان على الإمام ردّهم عن ذلك الاتّفاق
بوجه من الوجوه. وهذا ما
الصفحه ٣٤ : الأُمّة بالخير والعدل مجاز قطعاً ، فإنّ بين الأُمّة من بلغ في الصلاح
والرشاد إلى درجة يُستدرُّ بهم الغمام
الصفحه ٥٣ : ، فقد
ذهب معظم الأُصوليين إلى حجّيته واستدلّوا عليه بالكتاب والسنّة والإجماع ، وقد
ذكرنا دلائلهم في كتاب
الصفحه ١٦٤ : الحديث لا تنقض الحجّة باللّاحجّة ، فالملاك في
الجميع عدم وجود الحجّة ، من دون نظر إلى كون البقاء راجحاً
الصفحه ٢٣٢ :
٢. نشر العلم
والثقافة أصل ثابت في الإسلام ، وأمّا تحقيق ذلك وتعيين كيفيته فهو موكول إلى
الزمان
الصفحه ٥٥ : انّ دليل
الشيخ من أتقن الأدلة على حجّية قول الثقة نذكر عبارته في المقام ، حيث يقول :
إنّي وجدت
الصفحه ٣٩ : على الكتاب كالاقتصار على السنّة على طرفي الإفراط والتفريط.
والمراد من حجّية
ظواهر القرآن في مجال
الصفحه ٢٣٤ : . (٢)
__________________
(١). أعلام الموقعين
: ٤٨ / ٣.
(٢). أعلام الموقعين
: ٣٦ / ٣ ، وأشار إليه في كتابه الآخر إغاثة اللهفان من
الصفحه ٣٥ :
جزءاً من الأُمّة
الإسلامية صحّت نسبة وصفهم إلى الجميع ، نظير قوله سبحانه : (وَإِذْ قالَ مُوسى
الصفحه ١١٥ : وصلت النوبة للشيخ الأنصاري فألف رسالة مستقلة فيها
طبعت في ذيل كتاب المتاجر له قدِّس سرّه وأدرجها تلميذه
الصفحه ٢٣٧ :
العقلائية في جميع
الأمصار ، وهي لزوم رجوع الجاهل إلى العالم ، وهذا أصل قام عليه صَرْح الحياة ، إذ
الصفحه ٢١٤ : يطلب من كتاب القضاء. (٢)
المسألة السادسة :
في الاجتهاد التجزّئي
الاجتهاد التجزّئي
عبارة عن تمكّن