الصفحه ٧٣ : الاستدلال بكلا الحديثين
مضافاً إلى أنّ الاستدلال على حجّية قياس غير المعصوم ، بقياس المعصوم نوع من
القياس
الصفحه ٥٤ :
استلهاماً من تلك
السيرة العقلائية التي ارتكزت في نفوسهم.
ولو كان العمل
بأخبار الآحاد الثقات
الصفحه ٩٠ : البيت (عليهمالسلام) أحد الحجج ، مكان عدّ إجماع أهل المدينة منها ، لأنّهم
معصومون بنصِّ الكتاب وتصريح
الصفحه ٨٩ :
مأمورة باتّباع
كتابه وسنّة نبيه ، ولا فرق بين الصحابة ومن بعدهم في ذلك ، فكلّهم مكلّفون
بالتكاليف
الصفحه ٩٥ : يُعلم
أنّ ما هو المعروف من أنّ الشكّ في التكليف مجرى البراءة غير تام بل مجرى البراءة
عمّا لم ينهض فيه
الصفحه ٤٠ :
بظاهره
والاخباريون إلى المنع وانّ الاستدلال بالقرآن يتوقف على تفسير المعصوم فيُصبح
الاحتجاج
الصفحه ٦٣ : وكتبهم) في عصر أئمّة أهل البيت (عليهمالسلام) ، وهذا هو الخليل بن أحمد الفراهيدي من أصحاب الإمام
الصادق
الصفحه ٤١ : استنباط الحكم من القرآن الكريم ،
فلو لم تكن ظواهر الكتاب حجّة لما كان للتعليم قيمة ، فإنّ موقف الإمام في
الصفحه ٣١ : لا بما هو كاشف عن حجّة شرعية ، كما
عليه الإمامية ، وقد اختلفت كلمة الأُصوليّين في تعريفه.
فعرّفه
الصفحه ٢٠١ : بالكتاب
والسنّة
قد ورد الترجيح
بالكتاب والسنّة في غير واحد من الروايات ، ونحن نذكر في هذا المقام بعضاً
الصفحه ٥٨ : مستنداً إلى مشاهداته في ميدان القتال وتورّعه عن
المحرّمات والمشتبهات ، فليكن الإجماع المنقول بخبر الواحد
الصفحه ٣٦ : الأُمّة مع
قطع النظر عن الإمام المعصوم بينهم ، غير مصونة من الخطأ في الأحكام فليس للاتّفاق
والإجماع رصيد
الصفحه ٢٠٣ :
حنظلة عن أبي عبد الله (عليهالسلام) في مقبولته : جعلت فداك أرأيت إن كان الفقيهان عرفا حكمه
من الكتاب
الصفحه ٥٧ : آخر بهذا العمل ووقف على
اتفاقهم على حكم في واقعة ثمّ نقله إلى غيره ، فيكون هذا بالنسبة إلى المنقول
الصفحه ٢٢٥ : أوردنا كلماتهم في رسالة مبسطة طبعت في
كتاب «رسائل ومقالات» ، ج ٢ ، فلاحظ.
(٢). صحيفة النور :
٩٨ / ٢١.