الصفحه ١٥٢ : «أنّ اليقين لا يُنقض بالشك» ، وظاهره اجتماعهما في زمان واحد وعدم نقض أحدهما الآخر ، وهو
في بادئ النظر
الصفحه ٢٢٤ :
المسألة التاسعة :
تأثير الزمان والمكان في الاجتهاد
قد يُطرح الزمان
والمكان بما انّهما ظرفان
الصفحه ٢٥٦ : ........................................ ٢٢٠
٩. تأثير الزمان
والمكان في الاجتهاد ، وفيها أقسام........................... ٢٢٤
أ. تأثير
الصفحه ١٦٦ : ،
فرجوعه تحت العام ثانياً يتوقف على دليل خاصّ.
وزبدة القول : هي
أنّه لو كان الزمان في ناحية العام قيداً
الصفحه ١٥٣ : باختلاف متعلّق اليقين والشك جوهراً وذاتاً فضلاً عن الاختلاف في
الزمان.
مثلاً إذا تيقن
بصبِّ الماء على
الصفحه ٢٢٧ :
ويظهر ذلك
بالتأمّل في الموضوعات التالية :
١. الاستطاعة. ٢.
الفقر. ٣. الغنى. ٤. بذل النفقة للزوجة
الصفحه ٢٢٨ : الزمان والمكان في صدق الموضوع.
الثاني : تأثيرهما
في ملاكات الأحكام
لا شكّ انّ
الأحكام الشرعية تابعة
الصفحه ١٦٤ :
اليقين ، سواء كان
البقاء مظنوناً أو موهوماً أو مشكوكاً متساوي الطرفين ، وهذا هو المراد من الشكّ
في
الصفحه ٢٥٣ :
٢. في استصحاب
الزمان والزمانيات....................................... ١٦٢
٣. في شرطية فعلية
الشك
الصفحه ٢٠٩ :
الاجتهاد التجزئي.
السابعة : مقدمات
الاجتهاد.
الثامنة : في
التخطئة والتصويب.
التاسعة : في
تأثير الزمان
الصفحه ١٨٧ : ظرف الامتثال ، حيث إنّه ليس
بمقدوره أن ينقذ كلا الغريقين في زمان واحد ، وهذا ما يسمّى بالتزاحم.
وإن
الصفحه ١٥٧ : ». (١)
وجه الاستدلال :
أنّ المراد من اليقين ، إمّا هو اليقين بأنّ الزمان الماضي كان من شعبان فشكّ في
خروجه
الصفحه ٦٣ : الخبرة.
وقد أورد على هذا
القول بعدم حجّية هذه السيرة ، لعدم وجودها في زمان المعصومين (عليهمالسلام
الصفحه ٢٢٩ : عنصر الزمان.
الثالث : تأثيرهما
في كيفية تنفيذ الحكم
١. تضافرت النصوص
على حلّية الفيء والأنفال
الصفحه ٢٣٨ : والعضدي إلى جواز تقليد المفضول
، مستدلّين بأنّ المفضولين باتفاق في زمان الصحابة