الصفحه ٢٢٥ :
وعلى ضوء هذين
الأصلين يجب أن يفسر تأثير الزمان والمكان في استنباط الأحكام.
وممن أشار إلى هذه
الصفحه ١٩٠ : الإمام الحسين (عليهالسلام) في كلّ عرفة ، ثمّ حصلت له الاستطاعة فيقدّم الحج على
زيارة الحسين (عليهالسلام
الصفحه ٢٣٠ :
الفتاوى ، ولكن تزايد وفود حجاج بيت الله عبر الزمان ويوماً بعد يوم أعطى للفقهاء
رؤى وسيعة في تنفيذ أحكام
الصفحه ٢٣١ : في كلّ زمان ما هو
أصلح في التنظيم نتاجاً وأنجع في التقويم علاجاً ، وإليك بعض الأمثلة على ذلك
الصفحه ١٠٩ : سبحانه» ، فقال :
والذي ندركه
بعقولنا انّ مولانا سبحانه وتعالى ، له حقّ الطاعة في كلّ ما ينكشف لنا من
الصفحه ٥٣ : الردع عنها كما ردع عن العمل بقول الفاسق.
وبعبارة أُخرى :
انّك إذا سبرت أحوال الأُمم في العصور الغابرة
الصفحه ١٦٢ : بالثاني كما لا يُنقض الحجر
بالقطن.
التنبيه الثاني :
في استصحاب الزمان والزمانيات
المستصحب تارة
يكون
الصفحه ٢٣٢ :
٢. نشر العلم
والثقافة أصل ثابت في الإسلام ، وأمّا تحقيق ذلك وتعيين كيفيته فهو موكول إلى
الزمان
الصفحه ١٦٧ : ترتّب الأثر عليه حدوثاً ، وبعبارة أُخرى :
يشترط ترتّب الأثر في زمان الشكّ وظرف التعبّد بالبقاء ، دون
الصفحه ١٦٥ : يكون قيداً للموضوع في ناحية العام ، بحيث يكون العقد في الزمان
الأوّل موضوعاً وفي الزمان الثاني موضوعاً
الصفحه ٢٣٣ : الشرعية.
٢. تأثير عنصري
الزمان والمكان في صدق الموضوع.
٣. تأثير عنصري
الزمان والمكان في الوقوف على
الصفحه ١٢١ : المقام ومثلاً :
١. إذا علم أنّ
أحد الفعلين واجب والآخر حرام في زمان معيّن واشتبه أحدهما بالآخر ، فهو
الصفحه ١٦٨ : غرّة رجب فلأجل أنّ حقيقة الاستصحاب
هو استمرار حكم المستصحَب عدم الموت إلى الزمان الذي يشكّ في بقائه
الصفحه ١٦٩ : وجد كرّ
فيه نجاسة يعلم بعدم حصول الكرية للماء في زمان وعدم وجود النجاسة فيه أيضاً ولكن
لا يعلم زمان
الصفحه ٢٢٦ : المتقدمين.
واعلم أنّ تأثير
العنصرين على أقسام ، وإليك البيان :
الأوّل : تأثير
الزمان والمكان في صدق