الصفحه ١٢٥ : استطاعته ، وضرب مثلا
بالطائفة الشيعية ، فإنهم ملتزمون بهذا المبدأ ، ولا يدعونه بحال ، متى سنحت
الفرصة
الصفحه ٢٦٤ :
ابن عباس عن النبي
(ص) انه قال : ألحقوا الفرائض بأهلها ، فما بقي لاولي عصبة ذكر.
وأنكر الشيعة
الصفحه ٣٤٤ : بزعمهم.
وقال الشيعة
والسنة : لا يخلد في النار ، ويترك ذنبه لمشيئة الله ، فإن شاء غفر ، وادخله الجنة
منذ
الصفحه ٣٦٣ : ، لأن نتائجه كلها ظنية ، والظن لا يغني عن الحق شيئا (١).
ومما استدل به
الشيعة على بطلان القياس ان
الصفحه ٤١١ : المحرمة ، وقد بلغت هذه الآيات حوالى ٥٠٠ آية ، وضع لها فقهاء الشيعة
والسنة كتبا مستقلة ، فمن كتب السنة آيات
الصفحه ٤١٤ : :
قال الرازي بالنص
الحرفي :
«قالت الشيعة :
دلت هذه الآية (وَفَضَّلَ اللهُ
الْمُجاهِدِينَ عَلَى
الصفحه ٥٠٧ : ، والنصف الثاني بالرد ، وتنفرد وحدها بجميع
التركة عند الشيعة سواء أكان للميت عصبة أو لم يكن ، أما السنة
الصفحه ٥١ : ء المؤمنين ، أو سيدة نساء هذه الأمة. ونقل السيد محسن الأمين في الجزء الثاني
من أعيان الشيعة ، سيرة الزهرا
الصفحه ٥٣ : الصَّالِحِينَ) اشارة إلى أن زكريا تحدّر من أصلاب طاهرة ، وأرحام مطهرة
.. ويتفق هذا مع قول الشيعة الإمامية : ان
الصفحه ٧١ : ظاهر الآية ، والى ما روي عن الرسول الأعظم (ص)
من طريق السنة والشيعة انه ما زال حيا .. ومع هذا فلا نرى
الصفحه ٨٥ : المبشرين المسيحيين الى مدينة العمارة بالعراق ؛ وجميع أهلها شيعة
مسلمون ، ذهبوا الى هذه المدينة بقصد تحويل
الصفحه ٩٢ : ء بالعهد الى البر
والفاجر .. ومن هنا اتفق فقهاء الشيعة الإمامية على ان الكافر إذا أعلن الحرب على
المسلمين
الصفحه ١٤٠ : المقصر إذا أخطأ فيما يعود الى
العقيدة ، من هذه الأحاديث الحديث المشهور عند السنة والشيعة : «إذا اجتهد
الصفحه ١٩٢ : محمد ، ثم حذفه في
الطبعة الثانية .. (أعيان الشيعة ، ص ٩٨ ، طبعة ١٩٥٠).
الصفحه ٢٣٢ : الأشياء لا لعلة ولا لباعث».
وقال الشيعة : ان
جميع أفعاله عز وجل معللة بمصالح تعود على الناس ، أو تتعلق