الصفحه ٣١٣ : كتاب وسائل
الشيعة العديد من الروايات ان عليا أمير المؤمنين (ع) كان يقول : «إذا مات الرجل ،
وترك مالا
الصفحه ٤٣ : .
وبالاضافة الى
كتاب الله ، وسنّة رسوله ، واجماع المسلمين سنّة وشيعة على جواز التقية فإن العقل
يحكم بها أيضا
الصفحه ٣٥٩ :
يكونوا مختارين في بحثهم في الأمر واتفاقهم عليه.
وقال الشيعة
الإمامية : ان الله سبحانه عطف بالواو اطاعة
الصفحه ٤٤ :
العصر الأموي
والعصر العباسي ، وما تلاهما (١) ومن أجل اضطرار الشيعة الى الأخذ بالتقية كثيرا أو أكثر
الصفحه ٣٦٠ : ء الشيعة مؤلفات خاصة في القديم
والحديث ، فمن القديم كتاب الشافي للشريف المرتضى ، وتلخيصه للشيخ الطوسي
الصفحه ٣٦٢ : :
(وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ) يدل على وجوب اطاعة أهل بيت النبي (ص) عند الشيعة ، وعلى
اطاعة أهل الحل والعقد
الصفحه ٢٥٩ :
واستدل الشيعة
بهذه الآية على بطلان التعصيب الذي أثبته السنة ، ونفاه الشيعة ـ وسنتعرض له قريبا
الصفحه ٢٩٦ : اتفق
السنة والشيعة على ان الإسلام شرّع المتعة اختلفوا في نسخها وتحريمها بعد الجواز
والتحليل؟.
قال
الصفحه ٢٩٧ :
والسنة يعترفون
بأن عليهم عبء الإثبات دون الشيعة ، ولذلك استدلوا على ثبوت النسخ بروايات عن
النبي
الصفحه ٣٦١ :
على عصمتهم ان الله أوجب اطاعتهم ، تماما كما أوجب اطاعة الله والرسول ، ولكن
السنة والشيعة يختلفون في
الصفحه ١٢٩ : الآيات المشتملة على تنعيم الأبرار ،
وتعذيب الكفار ، والخطاب موجه لمحمد (ص). وقد يسأل سائل : وأية فائدة من
الصفحه ٤١٨ : .
وان سأل سائل : هل
كان هذا التوبيخ من ملائكة الموت للمتخلفين حين الاحتضار وقبل الموت ، أم بعده
الصفحه ٤٧٩ : بينهما ، حتى
المشكك يعد مع الكفار .. وإذا سأل سائل عن حكم الجاهل بنبوة نبي من الأنبياء
أحلناه على تفسير
الصفحه ٤٢ : اضطروا اليه» .. وهذان الحديثان متواتران عند السنة والشيعة.
واستنادا إلى كتاب
الله ، وسنة نبيّه
الصفحه ٥٨ : آخرون : مريم
أفضل للظاهر (نِساءِ الْعالَمِينَ).
وقال الشيعة وشيوخ
من السنة : ان فاطمة أفضل ، وننقل هذا