الصفحه ٤٣٢ : : (وَامْتازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا
الْمُجْرِمُونَ) ـ ٥٩ يس».
(وَمَنْ يَعْمَلْ
سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ
الصفحه ٤٤ : وحدودها ، متى تجوز؟ ومتى لا تجوز .. وخلاصة ما قالوه : انها تجوز
لرفع الضرر عن النفس ، ولا تجوز لجلب
الصفحه ١٥٨ : » : (وَالْكاظِمِينَ الْغَيْظَ). ولا شيء أدل على قوة الإيمان ، ورجاحة العقل من تمالك
النفس وكظم الغيظ ، وإذا كان في
الصفحه ٣٠٥ : أَنْفُسَكُمْ) لا تلقوا بأيديكم الى التهلكة بفعل ما نهاكم الله عنه .. وهذا
المعنى صحيح في نفسه ، ولكنه خلاف ظاهر
الصفحه ٣٧٠ : يعلم انه من عند الله .. أجل ، قد يريد بينه وبين نفسه أن
يكون الأكل مباحا في شهر رمضان ـ مثلا ـ ، ولكنه
الصفحه ٣٢ : شروطا ، منها أن لا يخاف الآمر الضرر على نفسه وأهله
وماله .. وبعض الفقهاء أنكر هذا الشرط ، وأوجب الأمر
الصفحه ٣٨ : وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ (٢٨) قُلْ إِنْ
تُخْفُوا ما فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ
الصفحه ١٠٧ : ، والقرب منه ، بيانا وتفسيرا بأن القرب منه تعالى لا يحصل ، ولن يحصل لأحد
الا إذا بذل من نفسه وماله ما يحب
الصفحه ١١٤ :
وفي نفس الوقت
يدعي انه على ملة ابراهيم .. فرد الله عليهم بقوله : (كُلُّ الطَّعامِ كانَ
حِلًّا
الصفحه ١٤٣ : .. قال
الإمام علي (ع) : الناس في الدنيا رجلان : رجل باع نفسه فأوبقها ـ أي باع نفسه
لهواه وشهوته فأهلكها
الصفحه ٢٤٩ : المحذور
نفسه. وكل كلمة قدرناها لهذا المعنى الذي ذكرناه فإن السياق يدل عليها ، والمألوف
من طريقة القرآن انه
الصفحه ٢٧٧ : (ص)
بالجهاد الأكبر .. وقديما قال الأنبياء والحكماء : اعرف نفسك. ومرادهم ان يعرف
الإنسان ما في نفسه من عيوب
الصفحه ٢٨٠ : ، تماما كما يبيع السلعة ، ويقبض
ثمنها ، وان شاء أمسكها في البيت ، وضيّق عليها ، حتى تفتدي نفسها بما يرضيه
الصفحه ٣١٦ : في ميادين الحياة الا التباين في الغرائز والتكوين
النفسي بين الاثنين.
أما السبب الثاني
لأفضلية الرجل
الصفحه ٣٤٦ : نزلت في اليهود ، فإنها تشمل كل
من يزكي نفسه ، لأن اللفظ عام ، والعبرة بعموم اللفظ ، لا بسبب النزول