الصفحه ١٧٨ :
الى النار؟. فقام
اليه علي بن أبي طالب (ع) وضربه فقطع رجله وسقط ، فانكشفت عورته ، فقال طلحة لعلي
الصفحه ٢٢٦ :
، وأمره بما يعود عليه بالخير والصلاح ، ونهاه عما يفسده ويضرّ به .. واختار
الأنبياء لتبليغ أحكامه إلى عباده
الصفحه ٢١٥ :
وقد فرض على النبي
(ص) ان يعامل هؤلاء ، وكل من نطق بكلمة الإسلام معاملة المسلمين ، فيحقن دماءهم
الصفحه ٣٧٢ :
الأول أن لا يتعمد
الكذب ، ولكن يجوز عليه الخطأ والاشتباه ، كمن يخبر بشيء ، وهو يؤمن بصدق ما اخبر
الصفحه ٣٦٨ :
اللغة :
الشجر معروف ،
وشجر الأمر بين القوم ، وتشاجروا تنازعوا وتداخل كلام بعضهم ببعض ، مأخوذ من
الصفحه ٤٩٥ :
ويتصدى له عدو ،
اسمه أبو لهب؟ ... ان في هذا الاخبار دلالة واضحة صادقة على أمرين : الأول صدق
محمد
الصفحه ٥٧ :
عليها كفر وخروج
عن دين الإسلام .. ويأتي المزيد في البحث عند تفسير الآية ٨٢ من سورة المائدة
الصفحه ١٤٥ : روح العداء والتعصب ضد أهل
الطوائف الأخرى ، وهذا هو القرآن يسير على نفس الطريق ، حيث أمر المؤمنين به
الصفحه ٣١٧ : بالضرب هو أمر للاباحة والترخيص ، لا للوجوب
والإلزام ، فقد اتفق الفقهاء جميعا على ان ترك الضرب أولى ، وان
الصفحه ٣١٢ : ؟.
وبالتالي ، ان
أمره تعالى بالسؤال من فضله تعبير ثان عن أمره بالجد والعمل ، وان على الإنسان ان
يتجه الى كسبه
الصفحه ٣٧٠ : أَنْفُسَكُمْ) لأنه أمر بما لا يطاق؟.
الجواب : ان هذا
مجرد فرض ، ولذا جيء ب (لو) التي تدل على امتناع شي
الصفحه ٣١١ :
دون أن ينظر الى
ما فضل الله به غيره عليه .. قال تعالى في معرض المدح : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ
الصفحه ١٧٩ :
(وَلَقَدْ عَفا
عَنْكُمْ وَاللهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ). وكثيرا ما يخطئ الإنسان عن طيش
الصفحه ٤٣٤ : طلبه. والمشاقة المعاداة. والصلاء لزوم النار.
الإعراب :
من أمر بصدقة على
حذف مضاف ، أي الا نجوى من
الصفحه ٣٢٧ : استحقاقا .. وعلى أية حال ، فإن الأمر سهل ، لأن الثواب حاصل ،
ما في ذلك ريب ولا خلاف ، وعليه يكون النزاع في