الصفحه ٤١٥ : .. ولندع ظاهر الآية ، وجميع التفاسير ،
ونرجع الى من نزل القرآن على قلبه ، ونسأله : أي الناس أفضل؟ ونستمع
الصفحه ٢٩٨ : ان عمر نهى عن ثلاثة أشياء أمر بها النبي لا شيئين ، قال القوشجي في شرح
التجريد ـ وهو من علماء السنة
الصفحه ١٨٣ : الناس ..
ان المصاعب تطهير النفوس ، وتهذبها من المضار ، وان الصبر على تحمل الشدائد يبلغ
بالإنسان الى
الصفحه ٢٩٥ : الإسلام شرّع
متعة النساء ، وان النبي (ص) أمر بها أصحابه. من ذلك ما جاء في الجزء السابع من
صحيح البخاري
الصفحه ٤٢ :
عن نفسه ، فقال
بعض الأصحاب : كفر عمار. فقال النبي : كلا ، ان عمارا يغمره الايمان من قرنه إلى
قدمه
الصفحه ١٧١ : من صحيح البخاري ، كتاب الفتن ، ان رسول الله
(ص) يقول يوم القيامة : أي ربي أصحابي .. فيقول له : لا
الصفحه ٢٦١ :
اثنتان فما فوق بالاتفاق. ولأبويه متعلق بمحذوف خبر. ولكل واحد منهما بدل من أبويه
مع تكرار العامل. والسدس
الصفحه ٥٠١ :
أب؟ هل خلق عيسى (ع)
أعظم من خلق السموات والأرض؟ : (لَخَلْقُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ
الصفحه ١٠٨ : عبادة الرحمن الى عبادة الأوثان ، ولا يجد فترة من راحة في ليل ولا نهار
.. وبعد ان دارت الأيام ، وضرب
الصفحه ٤٥ : .. والعكس
صحيح ، أي من نصب العداء للرسول وآله فقد نصب العداء لله من حيث يريد أو لا يريد. فأهل
الأديان الأخر
الصفحه ٣٥٣ :
دهياء. وكلما منصوب على الظرف ، لأنه مضاف الى (ما) المصدرية الظرفية ، والعامل
فيه بدلناهم.
المعنى
الصفحه ٢٥٩ : أقرب إلى الميت من
أخيه وابن أخيه ، وبالأولى من عمه.
٢ ـ (وَإِذا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُوا
الْقُرْبى
الصفحه ٣٣٠ : المجلد الأول من التفسير الكاشف ص ٣٢٨ وما بعدها عند تفسير الآية ٢١٩ ،
وفي الجزء الرابع من فقه الإمام جعفر
الصفحه ٤٨٩ : من اليهود ،
ولا يصح بالنسبة الى المؤمنين بمحمد (ص) ، لأن معناه على هذا ان المؤمنين يؤمنون ،
وهو أشبه
الصفحه ٤٦٠ : أول عدله نفي الهوى عن نفسه».
وقال حفيده الإمام
جعفر الصادق (ع) : اما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه