تربة الحسين عليه السلام الإستشفاء والتبرّك بها ـ السجود عليها دراسة وتحليل [ ج ٣ ]
تربة الحسين عليه السلام الإستشفاء والتبرّك بها ـ السجود عليها دراسة وتحليل [ ج ٣ ]
المؤلف :الشيخ أمين حبيب آل درويش
الموضوع :العقائد والكلام
الناشر :دار المحجّة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :551
تحمیل
البحث في تربة الحسين عليه السلام الإستشفاء والتبرّك بها ـ السجود عليها دراسة وتحليل
عدد النتائج : ٤٥٥ الصفحه ٤٥٦ : صلى الله عليه وآله وسلم : من
أحب أن ينظر إلى من خالط دمي دمه ، فلينظر إلى مالك بن سنان) (٥٦٠
الصفحه ١٨٣ : ء الصفوة من آل محمد صلى الله عليه
وآله وسلم ، وتقديس التربة التي تحتضن الأجساد المخضبة بدماء الشهادة
الصفحه ٥٦ : منّ الله به عليّ ، وذلك حينما كنت مهاجراً لطلب العلم في عش آل
محمد قم المقدسة ، فكان يعاودني ألم شديد
الصفحه ١٩٥ : كان أول من
عظم هذه التربة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم. فقد روى الحاكم ، والبيهقي ، وأبي
نعيم عن عدد
الصفحه ٢٢٠ : يرى رؤيا مشوشة لا ترجع إلى طائل.
٣ ـ ألطاف من الله عَزّ وجَلّ لبعض خلقه
، من تنبيه وتيسير وأعذار
الصفحه ٣٧٦ : وبادروا إلى الرجوع إلى منازلهم ، ففي قريب من
طلوع الفجر لم يبق في الصحن الشريف أحد ، ولا سراج مشعل
الصفحه ٣٩٣ : الإنسان ، فهل هذه الدعوى صحيحة
من الناحية العلمية أم لا؟
تمهيد :
والجواب على هذا السؤال يحتاج إلى بيان
الصفحه ٣٥٩ : إلى باب السماء قد فتح ، وإذا أنا بسلّم من نور قد نزل من السماء إلى الأرض ،
وإذا بغلامين أمر دين عليهما
الصفحه ١٧٣ : الوحدة في الأمة أن يهضم أحد الفريقين حقوق الآخر فيصمت ، ويتغلب عليه
فيسكت ، ولا من العدل أن يقال للمهضوم
الصفحه ٢٧١ : : رفع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى أم سلمة قارورة فيها
رمل من الطف ، وقال لها : إذا تَحوّل هذا
الصفحه ٢٣١ :
ريب في وجودها لأحد ؛ إذ ما من أحد إلا ورأى في عمره منامات كثيرة ـ صادقة ؛ فكانت
من أحسن الطرق إلى
الصفحه ٢٤٠ :
٥ ـ الشيخ يوسف
البحراني :
«ظاهر الأخبار ذلك ؛ لأنّ قوله صلى الله
عليه وآله وسلم : (من رأني فقد
الصفحه ٢٤٣ : غير واجب علينا ، فإنّ
ذواتهم المقدسة عليها مسحة من الذات الإلهية التي تاهت في بيداء معرفتها العقول
الصفحه ٢٤٤ : وآله وسلم على الوجه المذكور من صفته ؛ فرؤياه حق ، فهذا من قبيل تعارض
الدليلين والعمل بأرجحهما ، وما ثبت
الصفحه ٣٦٢ :
فصاحت وخَرّت مغشية
فلما أفاقت قالت : يا شَرّ المجوس ، أما خفت من إله الأرض والسماء ، قتلت ابن بنت