الصفحه ٣١٢ :
الغريبات؟ يا أبتاه
من للشعور المنشرات؟ يا أبتاه من بعدك واخيبتنا؟ يا أبتاه من بعدك واغربتنا ، يا
الصفحه ٨٤ : وأنا في أشد ما بي من العلّة ، فقالت لي : يا سالم
، ما أرى عليك عِلّتكَ إلا كلّ يوم زائدة ، فقلت لها
الصفحه ٢٠٧ : يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ
أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ قَالَ يَا أَبَتِ
الصفحه ٣٣٠ : علي الأكبر ـ : ثم أقبل الحسين عليه
السلام إلى أم كلثوم وقال لها : يا أختاه ، أوصيكِ بولدي الصغير خيراً
الصفحه ١١٦ : الأمثال ما يلي : «الحمد لله ، والصلاة على أبي محمد وآله
الطيبين الأخيار ، أما بعد يا أهل الكوفة ، يا أهل
الصفحه ٢٠٨ :
وفَضّها يقرأها ؛
فوجدها رسالة البنت النصرانية ، فقال : يا سبحان الله ، وأخذ يقرأها وكانت قد كتبت
الصفحه ٢٧٥ :
أمها بـ(سَكِينَة) ؛ لسكونها وهدوئها.
وأمها
: هي الرباب بنت إمرئ القيس ، بن عدي
الكلبية ـ ولدت عاما ٤٢
الصفحه ٣٥٦ :
وقالت : يا هند ، هذه الساعة أقبلوا بسبايا ولم أعلم من أين هم ، فلعلك تمضين
إليهم وتتفرجين عليهم ، فقامت
الصفحه ٣٦٣ : أفاقت قالت : يا ويلك يا شَرّ المجوس ، لقد
آذيت محمداً في عترته ، أما خفت من إله الأرض والسماء حيث تطلب
الصفحه ٤١٩ :
٦ ـ وبإسناده عن مروان ـ مولى هند بنت
المهلب ـ يقول : (قال أبو غالب : قال : حدثني بَوّاب عبيد الله
الصفحه ٧٢ : المطهر لإبن بنت نبينا الإمام ، فظهرت حقانية ديننا
وبطلان دينك ، فأسلم الرجل» (٦٩).
٥ ـ عَبّاس محمود
الصفحه ٣٠٠ : عليه السلام قال : (إنّ الحسين بن علي عليهما السلام لما حضره الذي حضره ،
دعا ابنته الكبرى فاطمة بنت
الصفحه ٣١٠ : القزويني في كتابه (تظلم الزهراء) ـ حيث قالت في وداعها لأخيها
الرضيع ـ : «... ونادته : يا ابن أمي
الصفحه ٣٢٧ : عليه
السلام : «وعبيد الله بن الحسين عليه السلام وأمه الرباب بنت إمرئ القيس .. ، قتله
حرملة بن كاهل
الصفحه ٢٥ : حوله ويلطخ ناصيته بدمه ، فصاح ابن سعد دونكم
الفرس ، فإنّه من جياد خيل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم