الصفحه ٢٦٧ :
٦ ـ في غالب الرؤى التي أخبر بها رأيت
جدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وفي بعضها عَبّر
الصفحه ٣١١ : :
ذكر الشيخ الطريحي في كتابه (المنتخب) :
«روي أنّه لما قدم آل الله وآل رسوله على يزيد في الشام ؛ أفردهم
الصفحه ٢٥٧ : يغاث
، وكأنّ الرجال البيض قد نزلوا من السماء ينادونه ويقولون : صبراً آل الرسول صلى
الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٥٥ : فإستيقظ وفي يده تربة حمراء يقبلها ، فقلت : ما هذه
التربة يا رسول الله؟ قال : أخبرني جبرئيل عليه الصلاة
الصفحه ٤٦٦ : رسول الله ، ورفع رأسه إلى السماء وقال : إلهي إنك تعلم
إنهم يقتلون رجلاً ليس على وجه الأرض ابن بنت نبي
الصفحه ٣٦٥ : ودأبهم بحافر حمار يزعمون أنّه حافر حمار يركبه عيسى نبيهم ، وأنتم
تقتلون ابن بنت نبيكم؟ فلا بارك الله
الصفحه ٤٣٠ : لغير
علي عليه السلام فيه على قتله؟ فقال له أبي : يا أمير المؤمنين إنّه لما كان تلك
الليلة التي قتل فيها
الصفحه ٣٠٥ : على بنت الحسين عليه السلام كالتالي :
أ ـ بنت صغيرة :
ذكر السيد رضي القزويني (ره) في كتابه (تظلم
الصفحه ٣٢٥ : الله تعالى ، اللهم لا يكون أهون عليك من فصيل ، إلهي إن كنت
حبست عنا النصر ، فاجعله لما هو خير منه
الصفحه ٣٠٧ :
ج ـ رُقيّة :
قال الشيخ الحائري (ره) في كتابه (معالي
السبطين) : «.. وبنته الأخرى (رُقيّة). وقال
الصفحه ٣٠٨ :
الذي لم يتجاوز الستة
أشهر ـ ، قال : (ثم نادى عليه السلام : يا أم كلثوم ، ويا سكينة ، ويا رقية
الصفحه ٣٢٦ : الطفل حتى أودِّعه ، فناولوه الصبي فجعل يقبله وهو يقول : يا بني ، ويل لهؤلاء
القوم ، إذا كان غداً خصمهم
الصفحه ٣٠٦ :
له : يا هذا إنّ لي
أخ صغير قد قتلوه القوم فدعني أتودع منه كافأك الله ، فأمهلها السائق فتخطت نحو
الصفحه ٣٠٢ :
جدار فاطمة بنت
الحسين بن علي عليهما السلام ـ وهي الصغرى ـ فرفعت رأسها فنظرت إليه ، فبكت بكا
الصفحه ٢٩٤ : السيدة ؛ لأنّها تعرف بـ(زينب الصغرى).
والدتها هي : أم إسحاق ، بنت طلحة ، بن
عبيد الله التيمي ، كانت