الصفحه ٣٦١ : الشيخ محمد مهدي الحائري في كتابه «معالي
السبطين» : «وفي كتاب «التبر المذاب» : أنّ حامل الرأس الشريف إلى
الصفحه ٤٦٤ :
(يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ) : أي
الملائكة الذين هم في عليين ، يشهدون ويحضرون ذلك الكتاب ، أو ذلك
الصفحه ٥١٢ :
١٣٧
ـ الرّيشهري (معاصر) : محمد.
(الحوار بين الحضارات في الكتاب والسنة)
ـ بمساعدة رضا بربجكارـ
الصفحه ٨ : آلاف كتاب ، هذا عدا المخطوطات التي لم تزل مجهولة المكان ، خافية عن أعين
أهل التتبع والتحقيق ، وعدا كثير
الصفحه ٩ : له وجود إلى يومنا هذا ، فقد
إبتدع الكُتّاب في هذا العصر نوعاً يسمى بالخيال العلمي ، يتخيل فيه الكاتب
الصفحه ١٢ : ، تحتاج إلى كتاب مستقل يجمع شتاتها ، ثم دراستها وبحثها ، حيث إنّ عرض
ودراسة القصة تُؤصِّل منهجاً إسلامياً
الصفحه ٢١ :
وذلك لأهمية الملائكة
من خلال تنفيذهم للأوامر الإلهية ؛ كإيصال الوحي إلى الأنبياء ، وكتابة أعمال
الصفحه ٥٤ : أنهك عينه طوال هذه السنوات في القراءة والكتابة ، وكان يعاني ضعفاً وألماً
في عينيه سابقاً ، إنّها ليست
الصفحه ٦٤ : السيد ابن
طاووس في كتابه الإقبال / ٥٨٩ : «أقول : وكنت أجد جماعة من أصحابنا يأخذون التربة
الشريفة من ضريح
الصفحه ٧١ : البحراني هناك. ألف كتباً في كثير من العلوم المختلفة ، مما
يقارب مائتي كتاب ، وتوفي في مدينة كاشان سنة ١٠٩١
الصفحه ٧٢ : في الأدب ، متأثراً بمطالعاته الواسعة في الأدب
الإنكليزي ، يعتبر من أغرز الكتاب المصريين إنتاجاً ، ولد
الصفحه ٧٤ : البحر أن يرمي فيه شيئاً من تربة الحسين (عليه السلام).
وذكر رحمه الله أيضاً فيه ـ عن كتاب (طريق النجاة
الصفحه ٨٦ : » (٨٨).
٢ ـ الرجل الذي أحدث
على قبر الحسين (عليه السلام) :
«كتابي ابن بطة والنطنزيّ : روى عبد
الصفحه ٩٨ : إليها : أنّ
الأنبياء والأولياء والمؤمنين يعلمون الغيب بنصّ من الكتاب العزيز لكل منهم نصيب
من العلم على
الصفحه ٩٩ :
الأنام بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، فإنّ هذا دأبه وديدنه فيهم ، يشنع في
مواضع كثيرة من كتابه عليهم