الصفحه ٢٠٦ : شاهد من نفسه شيئاً من الرؤى والمنامات دَلّهُ على
بعض الأمور الخفية أو المشكلات العلمية أو الحوادث التي
الصفحه ٢٤١ :
وليس هذا بمنافٍ
للخبر الذي من قوله (من رآني فقد رآني) ؛ لأنّ معناه : فكأنما رآني» (٣٠٠).
٢ ـ ذهب
الصفحه ٣٧٢ :
عليه الزُوّار ، له
قيمته القُدْسِيّة ، ويكون من قبيل الجنة تحت أقدام الأمهات ، والجنّة تحت ظلال
الصفحه ٣٩٦ : عن الكتابة ، فيكون
معجزاً يختص بالعاجز لا يتعداه ؛ لأنّه على يقين من عجزه وليس على يقين من عجزه
الصفحه ٤٠٥ : . وهذا
هو معتقد الإمامية ، إذ تنفرد عن بقية المذاهب الإسلامية ؛ بأنّ الإمامة أصل من
أصول الدين لا يتم
الصفحه ٤٣٣ :
الفاكهة لإحتمال
زيارة بعض الضيوف في الأيام القليلة المقبلة له. وقد تناولنا منه مقداراً. ولكن في
الصفحه ٤٧٢ : وخوارزم. وفي غريبه : اللان من جبال القبق إلى حدود السرير ، وبلاد الخزر ،
وبعض مفازة الغُزية. وشماليه
الصفحه ١٩ :
الشخصية لا تثبت
وجودها إلا من خلال ما تقوم به من أحداث ، أو ما تؤديه من أقوال ، وهذا التداخل له
الصفحه ٢١ :
وذلك لأهمية الملائكة
من خلال تنفيذهم للأوامر الإلهية ؛ كإيصال الوحي إلى الأنبياء ، وكتابة أعمال
الصفحه ٢٩ : مالوا
علينا الساعة». (٢١)
ومنها «وخرج حبيب بن مظاهر يضحك ، فقال له يزيد بن الحصين الهمداني : ما هذه ساعة
الصفحه ٤٣ : لفلان بعينه من الناس ، ولذلك تجد شخصيات هذا النوع لا تذكر
معينة بأسمائها ، وإنما تذكر بشكل عام غير مدد
الصفحه ٩٧ : بذاته ، أما بالنسبة
لغيره ، فبعلم مستفاد منه سبحانه بوحي أو إلهام ، أو نكث في القلوب ، ونقر في
الأسماع
الصفحه ١٦٠ :
١ ـ المساعدة في رسم الشخصية ، فهو
سيجعل الشخصية أكثر حضوراً وتجسيماً من خلال حضورها في الحوار
الصفحه ١٨٥ :
تراقبها كل يوم ، حتى
إذا كان يوم عاشوراء من سنة ٦١ هجرية ، فإذا بالتربة قد إنقلبت دماً عبيطاً
الصفحه ١٨٧ : السنة :
«وفي يوم الرابع عشر من شهر محرم الحرام
سنة ١٣٧٤ هـ ، أتاني جماعة من علماء السنة وبعضهم زملائي